الصفحه ٩٥ : .
قوله : «والعدل
عن صيغة إلى أخرى في نحو عمر وثلاث».
والعدل على
ضربين :
ضرب تعلم
عدليّته بالنّظر إليه
الصفحه ١٧٩ : محلا في الدّنيا ، ومرتحلا
عنها (٤) إلى الآخرة ، وإنّ في السّفر الرّاحلين (٥) عنها (٦) مهلا ، أي
الصفحه ٣٦٢ :
خبر ما ولا المشبهتين بليس
قال : «هذا
التشبيه لغة أهل الحجاز» إلى آخره.
قال الشيخ :
النحويّون
الصفحه ٤٣٦ : الأولى.
قال : «والبناء
على السّكون هو القياس».
لأنّه أخفّ ،
ولا يعدل عن الأخفّ إلى الأثقل / إلّا
الصفحه ١٨٥ : ،
والمستثنى كذلك لا يصحّ أن يكون خبرا عن المستثنى منه ، لأنّه لم يذكر إلّا ليبيّن
به ما قصد بالمستثنى منه
الصفحه ٣١١ : لجريه مجراه فيما ذكرناه.
قوله : «ويجوز
إخلاء هذه الجملة عن الراجع إلى ذي الحال».
يعني بالجملة
الجملة
الصفحه ١٤٥ : مبتدا ، فإذا لم يعرف كونه مبتدأ إلّا
بذلك كان دورا ، فعدلوا عنه لقلّة فائدته إلى كونه مسندا إليه ، وإن
الصفحه ٤٧٠ : : «وإذا
استفهم عن صفة العلم» إلى آخره.
وإنّما فعل
أصحاب هذه اللغة ذلك لأنّهم رأوا أنّ الصّفة أولى
الصفحه ٣١٤ : .
ولكن ابن الحاجب عدل عن هذا التعريف إلى
تعريفه الذي أثبته هنا ، وهو عين ما عرّف به التمييز في الكافية
الصفحه ٢٢١ : » فأصله في المعنى أدعوك أو
أناديك (٥) ، لأنّه مخاطب ، ووضع المخاطب أن يكون بضمير الخطاب ،
فلمّا عدلوا عن
الصفحه ٤٣١ :
قال صاحب الكتاب :
«عطف البيان
هو اسم غير صفة
يكشف عن المراد كشفها» إلى آخره.
قال الشيخ
الصفحه ١٩٤ : عبيدة» كما أثبت.
(٤) سقط من ط : «بالثاء
المثلثة» ، ويثرب : مدينة الرسول. انظر معجم البلدان (يثرب
الصفحه ٣٧٦ :
إذا أضيفت إلى المعرفة فسؤال عن واحد من المذكور بعدها جنسا أو جمعا معروفا أو
مثنّى معروفا بإضمار أو لام
الصفحه ٨٦ :
النسخة د : «أجيب عن هذه ، أي : عن الفاعل والمفعول وعن حرف الجر في معنى العوامل
، فلا بدّ من انضمامها إلى
الصفحه ٤٦٣ : هذا الباب أن تعلم إذا علمت نسبة حكم إلى مبهم أو منسوبا نسب
إليه حكم مبهم كيف تخبر عنه / بالاسم الذي