الصفحه ٤٠ : الماء» وأشباهه ، ولا
معهود ، وإرادة الجنس باطلة ، بدليل (١٠) صحّة قولك : / «الإنسان حيوان ناطق
الصفحه ٥٠ : ، وإنّما صحّ الابتداء لكونه بمعنى «كلّ تمرة» ،
وذلك جار (١٠) في كلّ نكرة قامت قرينة على أنّ الحكم
الصفحه ٦٠ : .
ثم لو قدّر
صحّة ذلك في «أبانين» فهو ممتنع التقدير في نحو «أذرعات» لأنّه ليس معنا (٦) : أذرعة وأذرعة
الصفحه ٧٢ : «أعربت» يغاير المعرب لقبا ، بدليل صحّة «ما
أعربت الكلمة» وهي معربة ، فيمن قال : «ضرب خالد جعفر» بإسكانهما
الصفحه ٨٣ :
الثّلاثون ثلاثا مجموعة ، لما يلزم من صحّة إطلاقها على تسعة ، وكذلك البواقي [كأربعين
وخمسين](٤).
قال
الصفحه ٩٦ : فالعدل تغيير صيغة بصيغة أخرى
مع بقاء معنى الأول ، وتغيير صيغة بصيغة أخرى خلاف الأصل ، والثاني صحّ أن يقال
الصفحه ١٠٦ : جواب ظاهر الصّحّة في حضاجر ، لأنّه جمع محقّق
سمّيت به الضّبع ، وهو جمع حضجر (٥) ، فهو كمساجد لو سمّي به
الصفحه ١٢٩ : كان إضمارا صحّ الإتيان به ، إذ (٢) كان (٣) كلامه في مثله باعتبار الإضمار ، ولمّا ساق هذه المسألة
الصفحه ١٣٦ : ، وإضماره يوجب تعيينه ، والجواب أنّه لمّأ لم يكن مقصودا به الذات وأضمر
مجرّدا عن الضمير صحّ جعله لغيره مضمرا
الصفحه ١٤٨ : ء الإسناد إليهما تحكّم محض / فلو صحّ أخذ المبتدأ
عاملا في الخبر (٢) لصحّ أن يكون الخبر عاملا في المبتدأ
الصفحه ١٥٣ : » ، لأنّه خبر مبتدأ (١١) ، والأصل فيه أن يكون مفردا ، فكان أولى ، والذي يضعّفه
الاتفاق على صحّة دخول الفا
الصفحه ١٧٠ : على بابه (١١) ، وأنّ ذلك صحّ من حيث إنّ جواب الشّرط لا يكون إلّا
جملة ، ويكون معنى الشرط (١٢) فيه إمّا
الصفحه ١٧٩ : يلزم إعطاؤه أحكام الخبر من حكمه ، لأنّه إنّما
حكم بأحكام خبر المبتدأ بعد صحّة كونه خبرا لإنّ ، وأمّا
الصفحه ٢٠٣ : لو صحّ في «سبحان» تعذّر في «معاذ» و «عمرك» و «قعدك»
، وإنّما أراد (١٠) أنّه لا يتصرّف ، أي لا يستعمل
الصفحه ٢٠٤ : (٦) ، وتقديره أنّ معنى «عمرك الله» عمّرتك الله ، أي : سألت
الله عمرك (٧) ، وإذا صحّ (٨) أنّ «عمرك الله» بمعنى