الصفحه ٢٥٦ : المبرد والزجاج وصفه ، انظر الكتاب : ٢ / ١٩٦
والمقتضب : ٤ / ٢٣٩ ومعاني القرآن وإعرابه : ١ / ٣٩٤ ، وشرح
الصفحه ٣٦٢ : » أقوى الوجهين ، وهذا
غلط لأن كتاب الله ولغة رسول الله أقوى الأشياء وأقوى اللغات». معاني القرآن
وإعرابه
الصفحه ١٦ : د.
(٢) انظر هذه المسألة
في معاني القرآن وإعرابه للزجاج : ١ / ٣٩ ـ ٤١ ، وأمالي ابن الشجري : ٢ / ٦٦ ـ ٦٨
الصفحه ٢٨٩ : المرفوع المتصل بأجمعوا ، وحسّنه الفصل بالمفعول ، والباقون بالنصب نسقا
على أمركم ، انظر معاني القرآن
الصفحه ٦٥٠ : ، وشرح الملوكي : ١٤٨ ، وسفر السعادة : ٣٣٩.
(٢) أجاز الزجاج أن
تكون الهمزة أصلا ، انظر معاني القرآن
الصفحه ٢٠٦ : زيد
فلا تلتفتن إليه فإنه مصنوع خبيث» إعراب
ثلاثين سورة من القرآن الكريم : ١٧٩.
قال ابن جني
الصفحه ٤٨٥ :
وقال غيرهم (١) بل لها موضع من الإعراب ، لأنّها أسماء وقعت مركّبة ، [لأنّ
منها ما فيه ضمير ومنها ما
الصفحه ٥ : ، «أفضل صلوات المصلّين» أي : أفضل دعاء الداعين ، «المحفوف»
المستدار حوله ، لأنّ الحفاف الجانب
الصفحه ٣٣٢ :
والقسم «الخامس
جار على إعرابه قبل دخول كلمة الاستثناء».
وهذا لم يذكر
له ضابطا ، وضابطه أن يكون
الصفحه ٣٩٨ : المضاف وترك المضاف إليه على إعرابه
(٤) ، وإذا أورد عليهم جواز (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ)(٥) بالخفض [على تقدير
الصفحه ١١ : المعاني الحاصلة عن الإعراب هي المطّلعة على نكت نظم
القرآن ، «الكافل» : الضّامن ، «الموكّل» : المجعول وكيلا
الصفحه ٤٠٤ : ](٦)
فوجب أن يكون
معربا على أصله ، إلّا أنّ إعرابه تقديريّ لتعذّر اللّفظيّ واستثقاله (٧) ، والكسرة في قولك
الصفحه ٣٩٦ :
القاضي [أبو بكر الباقلّاني](١) إلى أنّه لا مجاز في القرآن ، وأنّ مثل قوله تعالى : (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ
الصفحه ٤٦ : الكتب) ،
والخزانة : ٢ / ٣٧ ، ٣ / ٢٤٧ ـ ٢٥٠ ، ونسب إلى زيد بن عمرو بن نفيل في مجاز القرآن
: ١ / ٢٩٠
الصفحه ٥٤٠ : ).
(١٢) سقط من د : «قال».
خطأ.
(١٣) حكى ابن منظور
هذه اللغة عن ابن الأعرابي في اللسان (ضيز) ، وحكاها