الصفحه ١٢٤ : سعيد بن علي الشقصي الرستاقي.
فاجتمعت آراؤهم أن
ينصبوا السيد الأجل [ناصر بن مرشد](٢) ، فمضوا إليه
الصفحه ١٢٩ : الولاة عليه الغلبة [لقلة الماء](٤) ولأنه عليه المعتمد
فسار المسلمون من
مقنيات ، ولم تشعر بهم الجبور
الصفحه ١٣٠ : الإمام على أن لا يخرجه من حصنه ، بل يكون تابعا للحق ،
فتركه الإمام ، ثم عزم الإمام على بنيان حصن سمائل
الصفحه ١٤٠ : ، كان له أخ يسمى عليا ، فأشار عليه بعض خدامه أن يدخل بها على ناصر
بن قطن. فمضى بها إليه فلم يزالوا يغزون
الصفحه ١٤٤ : عمر دخل ذات يوم على الإمام ، فرآه متغير الوجه ، فسأله عن حاله فلم
يخبره ، فألح عليه ، فأخبره أنه لم
الصفحه ١٤٥ : للسالمي (ج ٢ ، ص ٤٥) ، لتوضيح المعنى.
(٤) دأب بعض الخلفاء
والسلاطين في الدولة الإسلامية على استثمار
الصفحه ١٥٥ :
إلى [الإمام](١) يعرب بن بلعرب بما صنع أهل الرستاق قدر (٢) سرية ، وأمر عليها صالح بن محمد بن خلف
الصفحه ١٦١ : قتل من الفريقين ، فكان الحرب والقتل بينهم كل يوم إلى (٣) ما شاء الله. واشتد على أهل نزوى البلا
الصفحه ١٦٢ : ، ونزل بفلج الشراة ، وأراد
أصحابه أن يركضوا على البومة التى فيها علي بن محمد العنبوري ـ وهي بالمزاحيط من
الصفحه ١٦٧ : (٣) ، شريعة [فلج](٤) المحيدث من البطحاء. فالتقاه بنو علي بمن معهم من أهل ينقل
، فوقعت بينهم صكة عظيمة ، وقتل
الصفحه ١٨٧ :
تخالف الناس حتى
لا اتفاق لهم
إلا على شجب
والخلف في الشجب
مجدين لا يألون
في
الصفحه ٨ : على الإشارة إلى أن سليمان بن داود ـ عليه
السلام أقام بعمان عشرة أيام ، وأنه حفر فيها عشرة آلاف نهر أو
الصفحه ١٠ :
؛ وتحولوا بسرعة من مسلمين إلى مؤمنين ، بحيث أن حركة الردة ـ بعد وفاة الرسول (صلّى
الله عليه وسلم) ـ لم تجد
الصفحه ١٧ : المرزبان وأصحابه ، ائتمروا فيما بينهم. وساروا حتى طال
ترديد الكلام والتشاور بينهم ، ثم أجمع رأيهم على صرفه
الصفحه ٢٢ : قتل من أصحابه وقواده. فعند
ذلك دعا بقائد (٣) من عظماء مرازبته (٤) وأساورته ، وعقد له على ثلاثة آلاف من