الصفحه ٣٧ : (٣) علي ، كان (٤) يعبد صنما يقال له ناجر. فذبح يوما شاة وقربها إليه ، فسمع
صوتا من الصنم يقول «يا مازن
الصفحه ٥١ :
على العراق ،
واستعمل عدي (١) على عمان عاملا ، فأساء السيرة فيها ، فكتبوا إلى عمر بن
العزيز
الصفحه ٥٣ :
عمان في العصر العباسى
وولى [أبو العباس
السفاح](١) أبا جعفر [م ٢٦٨] المنصور على العراق
الصفحه ٥٩ :
عمر ، في ثلاثة مراكب ، فأسر عيسى وانطلق به إلى صحار ، فحبس بها. فشاور [م ٢٧٤]
فيه الإمام الشيخ علي بن
الصفحه ٦٤ :
مهرة (١) ، ووصل إلى رجل منهم يقال له وسيم بن جعفر ، وقد وجبت عليه
فريضتان ، وقد امتنع إلا أن يعطي
الصفحه ٦٧ : محمد بن محبوب ، وبشيرا (١) ؛ اطلعا على حدث من المهنا تزول به إمامته ، وأنهما كانا
يبرءان منه سريرة
الصفحه ٦٩ : (١) ، ووضعوا على أهل أزكي ، يقتلون ويأسرون ويسلبون وينهبون ،
وأضرموا فيها النيران ، فحرقوا أناسا وهم أحيا
الصفحه ٨٠ : ، ولم يجر سلطانهم فيها
، وإنما كانوا في بعض البلدان منها دون بعض ، وعلى أحد من القبائل دون أحد ، ولم
الصفحه ١٠١ :
إثمه على الذين
يبدلونه ، إن الله سميع عليم» (١)
وكان هذا القضاء
عشية الأربعاء ، لسبع أو لتسع
الصفحه ١٠٢ :
سكة [باب النزار
من أزكى](١) وسبب ذلك أن سليمان بن سليمان هجم على امرأة تغسل من فلج
الغنتق ، فخرجت
الصفحه ١٠٧ : : مهنا بن محمد بن
حافظ ، وعلي بن ذهل بن محمد بن حافظ ، وهم على يدي (٣) سليمان بن مظفر.
وكان لسليمان
الصفحه ١١٤ :
خلف مسيّرا وأخذ
الأمان على أهل البلد ، فمنهم من قام ، ومنهم من خرج خوف السلطان.
فلما علم سيف بن
الصفحه ١١٨ : ، فأدخله الحصن ، وكان
بينهما بعض المقاصيد ساعة من النهار فأمر محمد بن جفير عبده [ليقبض على](٣) محمد بن مهنا
الصفحه ١٢٢ :
نبهان ، فلما كان ببعض الطريق ، بلغه ما وقع على السلطان نبهان بن فلاح من الأمر
الكائن والقدرة الغالبة
الصفحه ١٢٣ : العدل والأمان ، وسار في أهلها بالحق والإحسان ،
إلى أن توفاه الله إلى دار الرضوان ؛ ومن عليه وعلينا