الصفحه ١٦١ : قتل من الفريقين ، فكان الحرب والقتل بينهم كل يوم إلى (٣) ما شاء الله. واشتد على أهل نزوى البلا
الصفحه ١٨٦ : ،
ونزل بها. وقبضه السيد أحمد ، وقيدوه ، وحدر (٨) متاعه وأرسل به من بركا إلى صحار ، ثم إلى حيبي ـ بلاد
الصفحه ٢٥ : تميم ، [منهم](٦) آل جذيمة بن حازم ، ونزل ناس من بني النبيت (٧).
__________________
(١) ما بين
الصفحه ١٧٠ :
حصنهم بجيش عظيم ،
فلما وصل الحزم ، ركض على أصحاب خلف ، فقتل من قتل منهم ، وانكسر (١) أصحاب خلف
الصفحه ١٦٧ : عنده عساكر كثيرة ، قدر إثني عشر ألفا.
وكان نزوله بفلج
المناذرة من طرف ينقل ، فأرسل إلى أهل البلدان
الصفحه ١٧٣ : .
ثم إنهم صالحوا
بعدما فرغ ما عندهم ، وضاعت أموالهم ، وقتل من [م ٤٠٣] قتل منهم ، وكان صلحهم على
هدم
الصفحه ١٥٢ : ، والوالي على
مسكد الشيخ مسعود بن محمد [بن مسعود](٦) الصارمي الريامي ، وكان الإمام خارجا إلى فلج البزيلي من
الصفحه ١٣٠ :
قاصدا إلى سمائل ، لمحاربة مانع بن سنان العميرى فلما سمع مانع بإقبال الإمام إليه
، لم يمتنع منه. وصالح
الصفحه ١٣٢ : )
(٧) ما بين حاصرتين
إضافة
(٨) في الأصل (إلى)
(٩) ما بين حاصرتين
اضافة من تحفة الأعيان للسالمى ج ٢ ص ٩
الصفحه ٥٤ : على أيديكم. ولكن أريد أن أخرج من عندك إلى
الخليفة [السفاح](٦) ، وأخبره (٧) أنك له (٨) سامع مطيع
الصفحه ١٥٣ :
منهم الخذلان ، فأجابهم إلى ما أعطوه من الأمان ، فنزل من القلعة ، فزالت بذلك
إمامته ، [فأخذوه وحبسوه
الصفحه ٥٣ : ، ثم خرج
عليه شيبان ، وكان شيبان يطلبه السفاح ، فلما قدم إلى عمان ، أخرج إليه الجلندى
هلال بن عطية
الصفحه ٨٩ :
هذا الخذلان ، ولا أبين من تلك العداوة وذلك العصيان ، وما جعل الله [على عباده في
الدين من حرج](١). بل
الصفحه ١٠ :
؛ وتحولوا بسرعة من مسلمين إلى مؤمنين ، بحيث أن حركة الردة ـ بعد وفاة الرسول (صلّى
الله عليه وسلم) ـ لم تجد
الصفحه ١٤٠ : (ص ٢٢٦)
(٦) ما بين حاصرتين
إضافة من الفتح المبين لابن رزيق (ص ٢٧٩)
(٧) في الأصل (فقتلوا
جميعا لقلتهم