الصفحه ١٧٩ : منها ، ثم إن أهل بهلا أدخلوا بلعرب الحصن.
ثم جاءت زيادة عجم
من شيراز مع أصحابهم إلى الصير ، وقصدوا
الصفحه ١١٥ : [الاستيلاء](٢) على الملك ، فسار سلطان بن حمير من بهلا إلى صحار ، فتولى
مكانه ذلك الأمر سيف بن محمد مدة سنة
الصفحه ١٥٩ : أيام.
ثم وصل مالك بن
ناصر من الرستاق إلى أزكى ، فخرج هو وأهل الحصن إلى قوم يعرب ، على سدّى وحارة
الصفحه ١٦٩ : شجعنا على التمسك
بالصيغة التى أوردناها (خلف القصير) ما سبق أن جاء في أصل المخطوطة (ورقة ٣٩١) من
عبارة
الصفحه ١١٨ :
وأرسل إلى ملك
هرموز لينتصر به ، فنصره بعدة من المراكب فملؤوها [م ٣٣٥] من المال والرجال وآلة
الحرب
الصفحه ١٥٤ :
ثم ما لبث أياما
قلائل في الرستاق وجاء إلى نزوى فدخلها يوم تسعة وعشرين من شعبان من هذه السنة ،
فلم
الصفحه ٦٤ :
مهرة (١) ، ووصل إلى رجل منهم يقال له وسيم بن جعفر ، وقد وجبت عليه
فريضتان ، وقد امتنع إلا أن يعطي
الصفحه ١٨٤ : .
ثم إن الإمام
سلطان حشد قوما ، وهبط إلى مسكد يوم ثاني من شهر (١) الحج ـ والخميس ـ من هذه السنة
الصفحه ٣٣ : . وأهوى إليه يقبله ويضمه إلى صدره ،
فاسترخى سليمة ، وجعل يلاعبه ويداعبه ـ كما تفعل الجارية ـ حتى تمكن منه
الصفحه ١٦٣ :
الباقون.
ورجع محمد بن ناصر
إلى فلج الشراة ودخل في اليوم الثاني إلى فلج المدرى من وبل فالتقاه بلعرب بن
الصفحه ١٣٦ :
ورجع علي بن أحمد
بمن معه من العسكر إلى نزوى ، فاستبشر الإمام بقدومه وبفتح الصير.
ثم إن الإمام
الصفحه ١٥٥ :
إلى [الإمام](١) يعرب بن بلعرب بما صنع أهل الرستاق قدر (٢) سرية ، وأمر عليها صالح بن محمد بن خلف
الصفحه ٤٠ : أبوهما الجلندى قد مات في ذلك
العصر. وكان كتابه ـ صلى الله عليه وسلم ـ «من محمد رسول الله إلى أهل عمان
الصفحه ٢٨ : ليلة على رجل منهم ، ومعه الجماعة من خواصه وأمنائه ، وكان سليمة أحب إخوته إلى
أبيه ، وأحظاهم لديه
الصفحه ١١٧ : .
فجاء الخبر إلى
الأمراء ـ وهم سنان بن سلطان ، وعلي وسعيد ابنا حمير ـ أن القوم طلعوا من صحار فما
كان إلا