الصفحه ٥ :
ويبدو أن تنفيذ
ذلك ليس بالأمر السهل. نظرا لعاملين : أولهما هو ما نلاحظه من أن كثيرا من
الكتابات
الصفحه ٦٧ : محبوب ـ فبايعوا الصلت بن مالك على ما بويع عليه أئمة العدل من قبله ، فسار
بالحق والعدل ما شاء الله ، حتى
الصفحه ٦٢ :
بشيء لقتل معهم ،
ولم يبلغنا عن الإمام غسان إنكار [م ٢٧٧] على من قتله. وكانت تلك الأيام صدور
الدولة
الصفحه ٦٨ :
لابن رزيق ص ٢٣٣ (صال عليه).
(٢) ما بين حاصرتين
إضافة من تحفة الأعيان للسالمى (ج ١ ، ص ٢٤٣).
(٣) في
الصفحه ١٠٩ : ما يحتاجون له من
الطعام والشراب وآلة الحرب ؛ ورجع [م ٣٢٤] إلى سمائل.
__________________
(١) في
الصفحه ٦٦ : تسعين غرفة أو خمسين.
وبلغنا أن نسوة من
بني الجلندى خرجن على وجوههن إلى الصحراء هاربات ، ومعهن أمة
الصفحه ٤ : إلى العلماء الغيورين من أبنائه الذين
عنوا بتسجيل تاريخ البلاد وأهلها ، بقدر ما سمحت به ظروفهم. كل ما
الصفحه ١٦٨ : على تسليم الحصن.
ووصل الخبر إلى
محمد بن ناصر ، أن سعيد بن جويد الهنائي (٢) دخل السليف مع الصواوفة من
الصفحه ١٧٨ : بن حمير في الحصن ، وسيف بن سلطان في البطحاء من حيث
لم يدر ، وامتنعوا عنه (٢) فنهض سيف من ساعته إلى
الصفحه ١٧٥ : صار إلى سمائل وحرب (١١) حجرة البكريين من سمائل ، وحجرة أولاد سعيد أمبو علي التي
قرب الحصن.
ثم إن
الصفحه ٢١ : على مفرق الرأس ، فقد البيضة والدرع ، وأبان رأسه عن
جسده.
فزحف الفريقان
بعضهما إلى بعض ، واقتتلوا من
الصفحه ١٣٣ : ، مما يلى الجنوب من الحصن ، على ساحل البحر. فدارت بينهم رحى الحرب
[م ٣٥٤] ، واشتد بينهم الطعن والحرب
الصفحه ١٧١ :
منه ما قدروا
عليه. ومع ذلك صالحه أهل الجميمى منها ثم عقب عليهم من عقب ، ودخلوها ، وهرب أهلها
إلى
الصفحه ٢٠ :
ثم ابتكروا من
الغد ، واقتتلوا قتالا شديدا ، وقتل من الفرس خلق كثير ، وثبتت لهم الأزد ، إلى أن
حال
الصفحه ٢٦ : لأولادها منه التقدمة والكبر على سائر (٨) الأولاد من غيرها ، فأجابه مالك بن فهم إلى ذلك ، وتزوجها
، فولدت له