الصفحه ١٧٧ :
وقصد إلى صحار ،
ولم يكن خلف بن مبارك فيها ، ولا (١) فيها من أجنابه أحد ، فدخلها ، ثم جاء خلف بن
الصفحه ١٣٤ : بروجا
باذخة شامخة ، وقتل من المشركين خلق كثير ثم إنهم طلبوا الصلح ، فصالحهم الوالي
على فك ما بأيديهم من
الصفحه ٧٦ : عقدوا للحواري بن مطرف الحدانى على
الدفاع (٤) وكان [قد] أخذ على أيدى الفساق والسفهاء من أهل عمان أخذا
الصفحه ٦ : الخيط الذي يؤدي بنا
إلى تتبع ما يمكن الوقوف عليه من معلومات تحدد مذهبه وثقافته وميوله واتجاهاته
الفكرية
الصفحه ١٨٣ : طوي العشرق في الوادي ، بقرب ثقاب فلج الميسر ،
والإمام سلطان بات على ماء بقرب الجبل الذي يغشى ثقاب فلج
الصفحه ١٢٠ :
ـ فمر به رجل من [م ٣٣٨] أهل البلد ، فقال «من يعيننى على مواراة هذا الرجل؟».
فنطق الجريح فقال «إنني حي
الصفحه ١ : من يحفظ لها التراث ، وأفضل الصلاة وأتم
السلام على خاتم المرسلين وإمام المتقين ، صاحب الوجه الأنور
الصفحه ٨٦ : ، وخاف أن يدهموه على المكان ، تحير (٤) بمن معه من بهلا إلى كدم. ورجا (٥) أن يكون قد استوثق لنفسه في ذلك
الصفحه ٧ : ،
ونقلهم عنهم ، هي ما نلاحظه من تشابه ـ قد يصل أحيانا إلى درجة التطابق ـ في مختلف
الكتب التي تعالج حلقة
الصفحه ١٢٧ : الإمام جهز
جيشا ؛ وسار على الهنائي ببهلا ، فوصل إلى قاع المرخ ، فخان بعض جيشه فرأى الرجوع
أصلح.
فرجع
الصفحه ٥٠ : ، نعوذ بالله من ذلك.
ثم إن الحجاج
استعمل على أهل عمان الخيار بن سبرة المجاشعي (٢) فلما مات عبد الملك
الصفحه ١٣٧ : فيها حصنا ، وفتحوا حصن النصارى ، واحتوى [الإمام](١) على جميع إقليم عمان ، ما خلا صحار ومسكد [ففيهما
الصفحه ١٢٩ : الولاة عليه الغلبة [لقلة الماء](٤) ولأنه عليه المعتمد
فسار المسلمون من
مقنيات ، ولم تشعر بهم الجبور
الصفحه ١٧ : في قطر (من) (١) عمان ، وأن يمكنوا له ويفسحوا له في الماء والكلأ ليقيم
معهم. فلما وصلت رسله إلى
الصفحه ٤٧ : القاسم وكثير من أصحابه [م ٢٦٤] وقواده ، واستولى على سوادهم.
__________________
(١) ما بين حاصرتين