الصفحه ٥٨ : الذي أنكروا عليه جفوته للمسلمين ، ورد
النصائح (٣) والله أعلم ، فلم يرضوا سيرته ، فعملوا له حيلة وأخرجوه
الصفحه ٦٦ : تسعين غرفة أو خمسين.
وبلغنا أن نسوة من
بني الجلندى خرجن على وجوههن إلى الصحراء هاربات ، ومعهن أمة
الصفحه ٧٠ : بن عبد الله السلوتي على المنبر وأقاموا فيها بقية الجمعة والسبت.
[م ٢٨٧] وخرجوا
عشية الأحد لمحاربة
الصفحه ٧٣ : وقبائلها (٤) من كل مكان ، يدعوهم إلى مقاتلة (٥) محمد بن بور ، ويحثهم على إخراجه من عمان ، فأجابوه ،
وأقبلوا
الصفحه ٩٤ : أهما إماما ، بعضهما بعد بعض ، أو انقلبت العبارة سهوا
على بعضهم. كذلك وقع الخلاف في تاريخ موتهما ، فأرخ
الصفحه ١٠٥ : ، وهو ابن اثنتي عشرة سنة (٤) واستولى على الأمر في عمان ونواحيها ، وأخذ خراجها من
الطائع (٥) والعاصي
الصفحه ١٠٨ :
دخلت زرعا لبني
النيّر تحش منه ، فمرت عليها أمة رجل من بني النيّر ، فقالت : «اخرجي من زرع سيدي
الصفحه ١٣٩ : فأتي به مقيدا ، فأقام في الحبس سبعة أشهر وتوفي.
ثم إن الإمام جهز
جيشا ، وأمر عليه سعيد بن خلفان
الصفحه ١٤٦ : عسكر ، ويجلس مع الناس
ويحدثهم ، ويسلم على الكبير والصغير ، والحر والعبد.
ولم يزل قائما
مشمرا حتى مات
الصفحه ١٤٨ : ء وعبيدا ، سمعت قيل عددهم ألف وسبع مائة
وكان شديد الحرص
على المال ، وغرس أشجارا مجلوبة من البحر ، وأشجارا
الصفحه ١٤٩ : رزيق (ص ٢٩٥) كنبراس
(٤) الدقل والدوقل ؛
خشبة طويلة تشد في وسط السفينة يمد عليها الشراع ، وتسميه
الصفحه ١٥٠ : من
أبيه من المال واقترض كثيرا من أموال المساجد والوقوفات ، ألوفا ولكوكا ، ولم
تتحرك عليه حركة من أهل
الصفحه ١٦٣ : ناصر
طائحا (١) فصالحه على تسليم قلعة الرستاق ، وجميع الحصون [م ٣٩٠] التي في يده ، ومضوا جميعا إلى قلعة
الصفحه ١٦٤ : ، ومسكد في يده ومعه بنو هناءة ، فأرسل محمد بن ناصر ، علي
بن محمد الخروصي ـ المكنى (٥) بوجامع واليا لحصن
الصفحه ١٧٩ : ](٧) القعدة من هذه السنة ، واستولوا عليها ، وهرب أهلها منها.
__________________
(١) في الأصل (سنة
خمس