الصفحه ٩٦ : ، فأخذ طريق البر (٥) ، وحمل ثقله في المراكب في البحر (٦) فلما صار في طريق البر ، نقص عليه الزاد ، وأصابهم
الصفحه ٩٩ : ](٢) بن عامر ، وذلك يوم الخميس في شهر رمضان سنة تسع وثلاثين
وثماني مائة. ومات سنة ست وأربعين بعد ثماني
الصفحه ١٠٢ : من الفلج هاربة عريانه ، فجعل يعدو في أثرها حتى وصل حارة الوادي ،
فرآهما محمد بن إسماعيل ، فخرج إليه
الصفحه ١٠٣ :
ثم ثبت حصن بهلا
في يد محمد بن جفير ، إلى أن اشتراه منه آل عمير ، بثلاث مائة لك ، ودخل آل عمير
حصن
الصفحه ١١٨ : .
وكان قد وصل مركب
من الهند بعسكر كثير ، وفيه آلة الحرب فردته (١) الريح إلى مسكد ، فأخذه الأمير عمير بن
الصفحه ١٣٠ : القديم ، فأسس بنيانه ، وشيد
أركانه ، وجعل فيه واليا ، ورجع إلى نزوى.
ثم جهز [الإمام](٢) جيشا إلى مقنيات
الصفحه ١٣١ :
وكثير من القوم
أدبر عن الوالي ، وما بقي عنده إلا قليلا ، وهو في حومة العدو ، والجموع مشتملة
عليه
الصفحه ١٣٢ : (٣) حصنا ببلاد سيت ، وكان قائد (٤) الجيش عبد الله بن محمد بن غسان ، مؤلف كتاب «خزانة
الأخيار في بيع الخيار
الصفحه ١٤٦ :
واعتمرت عمان في
دولته وزهرت ، واستراحت الرعية في عصره وشكرت ، ورخصت الأسعار ، وصلحت الأسفار
الصفحه ١٦١ : ، وأفسدوا الزرع ، وأحرقوا سكاكر
كثيرة من الحيلي والخضراء (٢) ، وأحرقوا مقامات من فرق ، وعاثوا في البلاد. ثم
الصفحه ١٨٤ : . [و](٢) وصل مزرع روى يوم رابع ، وأناخ هناك ، وركض في الليل على
المطرح ، ثم طاولوا إلى مسكد ، وفيها عبيد سيف بن
الصفحه ٦ :
ومن هنا فإن معرفة اسم المؤرخ أو الكاتب
أو المؤلف ، ضرورية في كثير من الحالات ، لأنها بمثابة طرف
الصفحه ٢٤ :
وملك [مالك بن فهم](١) عمان وما يليها من الأطراف. وساسها سياسة حسنة ، وسار فيها
سيرة جميلة ، وله
الصفحه ٣٣ : ، وضمخوه بالطيب ، وكان شابا حسنا جميلا.
وكان [سليمة](٢) قد شحذ سكينا وجعلها في سراويله. وزفوه في الخدم
الصفحه ٣٨ : بجانبنا ، فادع (٥) الله في ميرتنا وخفّنا (٦) وظلفنا (٧) ،. فقال : اللهم وسّع عليهم في ميرتهم ، وأكثر خيرهم