الصفحه ٣ : العريق قد تعرض عبر
القرون للإهمال والنكران ، الأمر الذى جاء مصحوبا بتشتت مصادره ، وضياع الكثير
منها
الصفحه ٧ :
على أن هناك ظاهرة
واضحة في كتابة التاريخ ، تترتب على اعتماد اللاحقين من المؤرخين على السابقين
الصفحه ٢٠ :
ثم ابتكروا من
الغد ، واقتتلوا قتالا شديدا ، وقتل من الفرس خلق كثير ، وثبتت لهم الأزد ، إلى أن
حال
الصفحه ٢١ : على مفرق الرأس ، فقد البيضة والدرع ، وأبان رأسه عن
جسده.
فزحف الفريقان
بعضهما إلى بعض ، واقتتلوا من
الصفحه ٢٩ :
ظهر فرسه ـ فلما
رأى الفرس شخص مالك من بعيد صهل ، فانتبه سليمة من سنته (١) مذعورا ، ورأى الفرس
الصفحه ٣٥ : وسعد ورواحة ومجاش وكلاب وأسد وزاهر وأسود وعثمان.
وتوفي سليمة بأرض
كرمان ، واختلف رأي أولاده من بعده
الصفحه ٤٥ : عبدا على ملكهما ؛ وجعل
لهما أخذ الصدقات من أهلها وحملها إليه ، وانصرف عبد ومن معه شاكرين.
ولعبد وجيفر
الصفحه ٤٧ : القاسم بجيشه ، حتى انتهى [إلى](٥) عمان في سفن كثيرة ، فأرسى (٦) سفنه في ساحل قرية من قرى عمان ، يقال لها
الصفحه ٦٨ :
وكانت (١) إمامة الصلت خمسا وثلاثين سنة وسبعة أشهر وثمانية أيام. وكانت
وفاته ليلة الجمعة للنصف من
الصفحه ٩٩ : مائة ، يوم السبت واحد وعشرين من
القعدة.
الإمام عمر بن
الخطاب بن محمد :
ثم عقدوا للإمام
عمر بن
الصفحه ١٢٤ : ، وينهاهم عن المنكر ، فأمضوا نظرهم ؛ وأجالوا فكرهم ، من يكون أهلا لذلك
، والقدوة يومئذ الشيخ العالم خميس بن
الصفحه ١٣٠ :
الدهمشي ، وأناس
كثير. فرجع الجبور وبقي الهنائي (١) ومن معه محصورين ، حتى سلم الحصن ، وخرج منه جميع
الصفحه ١٣٢ :
ثم وجه الإمام
الجيش إلى بلاد سيت (١) وذلك أن سيف بن محمد الهنائي (٢) ، لما خرج من بهلا ، بنى
الصفحه ١٤٢ : قصرى (١) من الرستاق ، فرأى كأن في إحدى زوايا المسجد سراجا مضيئا.
فلما انتبه رأى في تلك الزاوية الإمام
الصفحه ١٥١ : هو
فيما عندهم أنه أهل ذلك ، وأنه ذو قوة عليها ، ولم يعرفوا منه ما يخرجه من الولاية.
ولم تجر الإمامة