الصفحه ١٥٤ :
ثم ما لبث أياما
قلائل في الرستاق وجاء إلى نزوى فدخلها يوم تسعة وعشرين من شعبان من هذه السنة ،
فلم
الصفحه ١٥٦ :
مالك بن سيف ليخرج
من الحصن ـ يومين ـ فلم يخرج ، فنصب له يعرب الحرب ، فضربه ضربتين بمدفع (١).
ثم
الصفحه ١٦٤ : في الجبال والأودية ، فسمعت أنه وجد في كهف من جانب الحلاة ـ من
ناحية المهاليل ـ مائة نفس من صبيان ونسا
الصفحه ١٦٧ : عنده عساكر كثيرة ، قدر إثني عشر ألفا.
وكان نزوله بفلج
المناذرة من طرف ينقل ، فأرسل إلى أهل البلدان
الصفحه ٨ :
بوجه عام ، وفي التراث العماني بوجه خاص. وتوجد من هذه المخطوطة نسخة في المكتبة
الظاهرية بدمشق تحت رقم
الصفحه ١٦ :
إلى عمان ، لعله من الحجاز لا يمر بحىّ من أحياء العرب ـ من معد وعدنان ـ إلا
سالموه ووادعوه ، لمنعته
الصفحه ٢٢ :
ثم إن الفرس كتبوا
إلى الملك دارا بن دارا بقدوم مالك إلى عمان (١) بمن معه ، وما جرى بينهم وبينه من
الصفحه ٣٤ :
هالهم ما رأوا من أمر سليمة وجرأته ، وسرّ بذلك كثير من أهل البلد ، وخاف من لم
يسره ذلك ، ولم يقدر يظهر
الصفحه ٥٤ : على الدين الذى ترضاه ، والحق الذى تحب أن يؤتى
به ، فاجعلنى أول قتيل من أصحابي. ثم اجعل شيبان أول قتيل
الصفحه ٥٩ : عزرة [وكان من فقهاء المسلمين](٥) ؛ فقال له : «إن قتلته فواسع لك ، وإن تركته فواسع لك».
فأمسك الإمام عن
الصفحه ٨٢ :
معه. وقد تظاهرت
الأمور معنا من أهل الدار ممن ينتحل نحلة الحق على الإجماع على ولايته وهو ولينا
الصفحه ٨٨ :
فاستولى السلطان
الجائر (١) على جميع عمان ، من جميع النواحي والبلدان وأقبل الناس في
المصانعات
الصفحه ٩٥ : العقر [من](١) نزوى من بيوتهم خاصة ، وأقاموا على ذلك أربعة أشهر في
عمان. وحاصروا بهلا ولم يقدروا عليها
الصفحه ١١٧ :
وأقام سلطان في
مقنيات مدة أيام ، فأوجس نبهان منهم خيفة ، أن يخرجوه من مقنيات ، فأخرجهم منها
فخرجوا
الصفحه ١٢٩ :
ثم توجه الولاة (١) إلى حصن مقنيات ، فحاصروه. وكان به وزير من قبل الجبور (٢) ، فجيش الجبور بني هلال