الصفحه ٣٧ : (٣) علي ، كان (٤) يعبد صنما يقال له ناجر. فذبح يوما شاة وقربها إليه ، فسمع
صوتا من الصنم يقول «يا مازن
الصفحه ٥٦ : شاذان بن [م ٢٧١] النظر الجلندانيان ، وفي زمنهما
وقع غسان الهنائي (٣) ـ الذي هو من بني محارب ـ بنزوى
الصفحه ٦٤ : ، فأخبره بما كان من وسيم. فقال
الإمام للجمّال ، «لا تخبر أحدا بما أخبرتني ، واكتم ذلك» وأكد [م ٢٨٠] عليه في
الصفحه ٧٤ :
تكون الهزيمة على
محمد بن بور ، وقد ألجؤوه إلى سيف البحر [من السيب](١).
فبينما هم كذلك ،
إذ طلع
الصفحه ٨٤ :
ثم بايعوا الإمام
راشد بن الوليد على سبيل الدفاع ، وخرجوا إلى الناس بالبطحاء من نزوى في جماعة من
الصفحه ٨٧ :
البحر (١) ودعا إلى حرب السلطان من حضره ، واستنصر عليه من قدر عليه
ونصره ، واجتهد في ذلك وصبر
الصفحه ٩٦ :
عسكري ما شئت ،
وأقصد به من خالفك من أهل عمان ، فقال أبو المعالي : إن أهل عمان ضعفاء ، لا يقدرون
الصفحه ١١٠ : ، والسلطان مالك بن أبي العرب سارا إلى نزوى ، وهما ينتظران الأمر ، وكان
لمالك بن أبي العرب وزير في عيني من
الصفحه ١٢١ : جنودا من أخواله ـ آل الريس ـ ووصل بهم إلى الظاهرة ، ودخل فدى ، وأقام
فيها مدة أيام ، ثم جاء أحد ممن كان
الصفحه ١٥٨ : (١) إليهم القبائل ورؤساء البلدان يهنئونهم بذلك. ثم وقع من
بلعرب بن ناصر تهدد على بعض القبائل ، وخاصة بني
الصفحه ١٦١ :
ثم ساروا إلى نزوى
، ووصلوا إلى مسجد المخاض من فرق ، فضربوا هنالك معسكرهم (١) وأقاموا محاصرين نزوى
الصفحه ١٦٢ :
جدرها لمرامي
التفق ، فخرج إليهم أهل نزوى ، ودارت رحى الحرب بينهم ساعة من النهار.
ثم قتل مالك بن
الصفحه ٤ : تعرض لذلك على أيدي المؤرخين من غير أبناء
البلاد ، وهم الذين سلطوا الأضواء على قلب الدولة الإسلامية
الصفحه ١١ : يستطيع الخروج منها ، فإذ خرج فإنه لن يخرج بشيء ذى قيمة. ولا تقتصر هذه
الظاهرة التاريخية على تاريخ بلد دون
الصفحه ٣٢ : طلبت».
فقال «أريد أن تصيروا ملكه وسلطانه لي ولعقبي من بعدي (٢) ، على أن آخذ جميع غلات كرمان وخراجها إلى