الصفحه ١٥٥ :
وظهر من هذا الحرق
مال عظيم ، مضموم في والج الجدر ، فلما انكسر الجدار ، ظهر ذلك.
فلما بلغ الخبر
الصفحه ١٦٣ :
محمد بن ناصر قومه
فركضوا ووقع بينهم حرب عظيم ، فقتل صاحب العنبوري ، وقتل من قتل من قومه ، وانكسر
الصفحه ١٦٥ :
[بن علي] الغافري (١) بالعسكر الذي خرج من عند محمد بن ناصر. ومحمد بن عدي بن
سليمان الذهلى بالقوم الذين
الصفحه ١٧٢ :
ثم إن محمد بن
ناصر سار إلى بلدان العوامر ، وآل وهيبة من بدو ، وبني هناءة فوقع بينهم حرب عظيم
، حتى
الصفحه ١٧٧ :
وقصد إلى صحار ،
ولم يكن خلف بن مبارك فيها ، ولا (١) فيها من أجنابه أحد ، فدخلها ، ثم جاء خلف بن
الصفحه ١٨٦ : ، حتى ملوا وكلوا ، وطلبوا الصلح بعدما ذلوا ، ومات أكثرهم ، وتخلل جمعهم
، وقتل منهم من قتل. وخرجوا
الصفحه ٢٣ :
واستعدت الفرس
لقتاله ومعهم الفيلة ، فلما قربوا من عسكره عبّأ أصحابه راية راية ، وكتيبة كتيبة
الصفحه ٣٣ : . وأهوى إليه يقبله ويضمه إلى صدره ،
فاسترخى سليمة ، وجعل يلاعبه ويداعبه ـ كما تفعل الجارية ـ حتى تمكن منه
الصفحه ٣٩ : فيه ، وآتهم بالحياء ، وهب له ولدا تقربه عينه» [م
٢٥٦]
قال مازن : فأذهب
الله عني ما كنت أجد من الطرب
الصفحه ٥٠ :
بذلك ، فاستشعروا
العجز (١) ، فحملا ذراريهما وسوادهما ، ومن خرج معهما من قومهما ، ولحقا ببلد من
الصفحه ٥٥ : الجلندى فقاتل حتى قتل ، رحمه الله. ثم تقدم
هلال بن عطية ، وعليه لامة الحرب ، وكان أصحاب خازم يتعجبون من
الصفحه ٥٧ : الجلندانيين ، فساروا على أهل إبرى على
غفلة منهم ، فبرز إليهم [جمع](٤) من أهل إبرى ، فاقتتلوا قتالا شديدا
الصفحه ٦١ :
فاتخذ غسان لها
هذه الشذاوة (١) يغزونهم وهو أول من اتخذها وغزا فيها فانقطعت البوارج عن
عمان.
وفي
الصفحه ٧٩ :
هذه الأبيات من
قصيدة له طويلة.
ثم كانت في عمان
سنون فترة (٢) من عقد الإمامة [حتى عقدوا](٣) لمحمد
الصفحه ٨١ :
ذكر الإمامين ومن
بعدهم من الأئمة
المنصوبين في عمان
بعدما اختلفت كلمتهم
الإمام سعيد بن
عبد الله