الصفحه ٦٤ : جمّال ، فلما وصل إلى عزّ (٣) ، تأخر عبد الله في عزّ ـ وكان منزله بها ـ وأرسل الجمّال
إلى الإمام ، فقدم
الصفحه ٧٠ : بن عبد الله السلوتي على المنبر وأقاموا فيها بقية الجمعة والسبت.
[م ٢٨٧] وخرجوا
عشية الأحد لمحاربة
الصفحه ١٠١ : ـ ليال خلون من جمادى الآخر ، من سنة سبع وثمانين
وثماني مائة وكان هذا في عقده الثاني ، لأنه لما نصب أولا
الصفحه ١٠٩ :
فغزوها ، فقتلوا
من قتلوا منها ، فكتب الوزير محمد بن خنجر إلى سليمان بن المظفر بما جرى في بهلا
الصفحه ١٢٦ : ، فتقرقوا في البلدان.
والتجأ جمهورهم
إلى مانع بن سنان ، وكان مانع قد عاهد الإمام ، وحلف له على اتباع الحق
الصفحه ١٢٨ :
ومضى قاصدا حصن
الغبي ؛ وفيه جمهور آل هلال ، ومعهم البدو والحضر ، فاستقام بينهم الحرب ، وكانت
وقعة
الصفحه ١٣٤ : ] ورجع إلى الإمام.
ولم يزل مانع بن
سنان كامن العداوة الإمام ، قادحا في ملكه [و](٣) في فساد الدولة
الصفحه ١٤٩ : ، وكعب رأس (٣) ، والناصري ، والبواقى كبار ، ولكن ليس مثل هؤلاء فوصف
الملك ، فيه ثمانون مدفعا ، وبعض
الصفحه ١٥٤ :
ثم ما لبث أياما
قلائل في الرستاق وجاء إلى نزوى فدخلها يوم تسعة وعشرين من شعبان من هذه السنة ،
فلم
الصفحه ١٥٥ :
وظهر من هذا الحرق
مال عظيم ، مضموم في والج الجدر ، فلما انكسر الجدار ، ظهر ذلك.
فلما بلغ الخبر
الصفحه ١٥٨ : غافر وأهل بهلا (٢) فقيل إنه لما قدم محمد بن ناصر بن عامر بن رميثة الغافري
في جماعة من قومه (٣) ، وقع
الصفحه ١٦٠ : جانب العتب (٤) يوم الجمعة عند زوال الشمس ، فكانت بينهم وقعة عظيمة ، سمع
فيها ضرب التفق (٥) كالرعد
الصفحه ١٧٩ : الأطفال يربطون في حبل (٢) ، ويجعلونهم في مياه الأنهار تحت القناطر ، فيا أعظمها من
مصيبة!! وحملوا النسا
الصفحه ١٨٠ : ، وهرب بلعرب بن حمير من نزوى إلى وادي بني غافر ، وثبت بنو حراص بقلعة نزوى
، وبعض أهل نزوى في الحصن
الصفحه ٢٣ :
، وجعل على الميمنة ابنه هناءة ، وعلى الميسرة ولده فراهيد (١). [م ٢٣٨] وأقام هو وبقية أولاده في القلب