الصفحه ١٢٠ : عسكره في حصن مقنيات ، وكانوا قد أملوه من كثرة
جوره وبغيه ، فعزموا على إخراجه من مقنيات ، فتوجه ـ رجل
الصفحه ١٢٥ :
سليمان الرواحى (٢) ـ في جماعة من بني رواحة ورجال من قبل مانع بن سنان
العميرى (٣) ، وأقاموا عنده مدة
الصفحه ١٢٩ : نصف النهار ، فشق ذلك
على المسلمين وكثر القتل في البغاة حتى قيل إنهم عجزوا عن دفنهم. وكانوا السبعة
الصفحه ١٤٠ : قلتهم وكثرة عدوهم (٧) وسار ناصر بن قطن إلى الأحساء ، ورجع الجيش (٨).
__________________
(١) كذا في
الصفحه ١٥٩ :
حتى وصلت فرق (١) ، وباتت فيها ، فبعث لهم أهل نزوى بطعام وعشاء.
فبينما هم كذلك ،
إذ سمعوا ضرب
الصفحه ١٧٠ : ، وكان فيها مرشد
بن عدي [اليعربي](٥). فمكث أربعة أيام (٦) فحاصرهم ، ونزلوا من الحصن وحرقوه ، وهدموا
الصفحه ١٧٢ : ، فلم يزل يضرب في عمان يمينا
وشمالا ، فتراه يوما في الشرقية ، ويوما في الغربية ، يغشى (٤) أموال خصمه من
الصفحه ١٨٦ : مذلولين مخذولين ، وبقت منهم بقيه في مسكد : السلطون ،
وزبن البيح ، وعسكرهم. وأرسلهم السيد [أحمد بن سعيد
الصفحه ١٩ : على المرزبان وأصحابه ،
فانفضت صفوف العجم ، وجالوا جولة.
ثم تراجعت العجم
بعضها إلى بعض ، وأقبلت في
الصفحه ٢١ : وجوههم هاربين ، حتى انتهوا إلى
معسكرهم (١) ، وقد قتل منهم خلق كثير ، وكثر الجراح في عامتهم.
فعند ذلك
الصفحه ٣٤ : جعلوا في رجل
المك حبلا ، وأمروا الصبيان يسحبونه ، ويطوفون به شوارع البلد وسككها.
ولما استقر الأمر
الصفحه ٣٩ : فيه ، وآتهم بالحياء ، وهب له ولدا تقربه عينه» [م
٢٥٦]
قال مازن : فأذهب
الله عني ما كنت أجد من الطرب
الصفحه ٤٠ :
فأصبحت همي في
الجهاد ونيتي
فلله ما صومي
ولله ما حجي
ثم إنه كتب ـ صلى
الله عليه
الصفحه ٤٣ :
رسول الله صلى
الله عليه وسلم! ويا معشر قريش! هذه أمانة كانت في أيدينا وفي ذمتنا ، ووديعة
لرسول
الصفحه ٦٢ : الجائز (٢) وعليها الغرف (٣) وكانت تلك العقود مظلمة ، يقعد فيها الفساق ، أهل الريبة ،
فقيل إن امرأة مرت