الصفحه ٢٧ : هو
في زمانه رميثا نبى الله ـ كان من بعد موسى بن عمران ـ عليه السلام ـ بدهر. فمن
أجل ذلك قلنا إن الملك
الصفحه ٤٧ :
عمان في العصر الأموى
فلما وقعت الفتنة
، وافترقت الأمة ، وصار الملك إلى معاوية ، لم يكن
الصفحه ٥٩ :
وفي زمنه بعث
هارون الرشيد عيسى بن جعفر (١) في ألف فارس وخمسة آلاف راجل ، فكتب داود بن يزيد الملهبي
الصفحه ٨٣ :
عظيمة فجاء الإمام
سعيد بن عبد الله ـ ومعه أحد من عسكره ـ على معنى الحاجزين بين الفريقين ، فقتل في
الصفحه ٨٥ : عوراتهم ، مقيلا لعثراتهم ، بعيد الغضب عن مسيئهم قريب
الرضى عن محسنهم مساويا في الحق [م ٣٠٢] بين شريفهم
الصفحه ٨٩ :
ومما لا نعلم أنه
فيه اختلاف ، أن الإمام المدافع تسعه التقية إذا خذلته الرعية ولم يكن معنا أصح من
الصفحه ١١٠ : ، والسلطان مالك بن أبي العرب سارا إلى نزوى ، وهما ينتظران الأمر ، وكان
لمالك بن أبي العرب وزير في عيني من
الصفحه ١٢٤ :
اليعربي ، فاستشار
أهل العلم ، [و](١) أهل الاستقامة في الدين ، أن ينصبوا لهم إماما يأمرهم
بالمعروف
الصفحه ١٣٥ :
تلك الليلة فرق
الوالى العسكر يدورون في البلاد ـ كأنهم يسيرون ـ وتعاهدوا أن يلتقوا على مانع من
الصفحه ١٣٩ :
فركب الوالي في
طلبه ، فكان أول من لحقه أحمد بن بلحسن البوشري ، ومراد ، وراشد بن حسام ، وبعض
الشراة
الصفحه ١٤٣ : وغفر له ونور ضريحه ـ أنه كان ذات ليلة نائما فوق سطح في أيام الحر ، إذ أتى
إليه رجل يريد أن يقتله فوقف
الصفحه ١٦٩ : شدة
القتال ، وهدموا برجا من الحصن. فعند ذلك خرج محمد بن ناصر الحراصي [وصالحه](٣) واستقر أهل الرستاق في
الصفحه ١٨٣ :
وجهز جيشا إلى
الرستاق ، وسار فيه ، وكان سيف بن سلطان قد جمع قوما [وخرج يريد لقاء الإمام](١) عند
الصفحه ٨ :
وتبرز هذه الجوانب
بوضوح في المخطوطة التي نقدمها اليوم محققة للباحثين في التراث العربي الإسلامي
الصفحه ٩ : ،
والفارس الذي يتحلى بشمائل الفروسية العربية من كرم ومروءة وشهامة ونجدة ...
وغيرها حتى في وفاته تحرص الرواية