الصفحه ٥٥ :
ابن خزيمة
والجلندى ، فقتل جميع أصحاب الجلندى ، ولم يبق إلا هو وهلال بن عطية الخراسانى ،
فقال
الصفحه ٥٧ : : «قد ولينا ابن (٧) أبي عفان نزوى وقرى الجوف» وأحسب أنه قال : «حتى تضع الحرب
أوزارها
الصفحه ٥٩ :
إلى الإمام الوارث (٢) يخبره أن عيسى وصل بعسكره (٣) فأخرج إليه الإمام فارس (٤) ابن محمد ، والتقوا بحتّى
الصفحه ٦١ : لابن رزيق ص ٣٦)
(٢) في الأصل (زايدة)
(٣) كذا ذكر ابن رزيق
الإسم في الفتح المبين (ص ٢٢٧) وفي الشعاع
الصفحه ٦٤ : بن حيدان (ابن رزيق : الشعاع الشائع
، ص ٤٠).
(٢) لعله يقصد قبور
من قتل هناك من الشراة أيام عبد الملك
الصفحه ٦٥ : تحفة الأعيان
للسالمي (ج ١ ، ص ١٥٤) ورد الاسم (ابن روشن)
(٥) في الأصل اضطراب
نتيجة لتكرار نصه (وهزم
الصفحه ٧٢ : (ابن حزم : جمهرة أنساب العرب ، القلقشندي : نهاية الأرب)
(١) ما بين حاصرتين
إضافة لضبط المعنى
(٢) في
الصفحه ٧٥ : الحواري جنديا ، فوصل إليه الجندى وهو قاعد في محراب مسجد ابن سعيد ـ المعروف
بأبى القاسم ، وهو مسجد الشجبي
الصفحه ٩٥ : ، ومات ابن الداية ، وكسر الله شوكتهم. وأصاب
الناس غلاء (٢) كثير ، وذلك في دولة السلطان عمر بن نبهان
الصفحه ٩٩ :
أئمة القرنين التاسع والعاشر
ثم عقد بعد موت
مالك بن الحواري (١) سبع سنين لأبى الحسن [ابن خميس
الصفحه ١٠٠ : ... وقبل محمد بن عمر ابن محمد هذا القضاء»
ومعنى هذا أن الذى قضى ـ وهو أحمد بن صالح ـ غير أحمد بن عمر بن
الصفحه ١٠٥ : ، وهو ابن اثنتي عشرة سنة (٤) واستولى على الأمر في عمان ونواحيها ، وأخذ خراجها من
الطائع (٥) والعاصي
الصفحه ١٠٦ : بن جفير](٢) فركب [سليمان](٣) بها البادية ، فكان بالشتاء ببادية الشمال ، ويترك ابن (٤) عمه عرار بن
الصفحه ١١١ : حمير بن حافظ
ومن عنده من القوم ، وقسم بقية قومه في العقر ، وكان ابن عمه عرار بن فلاح ومن معه
من القوم
الصفحه ١١٣ : ، فأقام خلف بن أبي سعيد في بهلا
أربعة أشهر ، ثم خرج عليه سليمان بن المظفر وابن عمه عرار بن فلاح ، فدخلوا