الصفحه ١٥٢ :
وضربت المدافع
إظهارا وإشهارا ، وانتشر الخبر في عمان أن الإمام سيف بن سلطان.
فلما سكنت الحركة
الصفحه ١٧٧ :
وقصد إلى صحار ،
ولم يكن خلف بن مبارك فيها ، ولا (١) فيها من أجنابه أحد ، فدخلها ، ثم جاء خلف بن
الصفحه ٤٢ :
فدعا جيفر
بالأساورة والمرازبة (١) ، فقال لهم إنه قد بعث نبي في العرب ، فاختاروا منا إحدى
حالتين
الصفحه ٨٧ :
البحر (١) ودعا إلى حرب السلطان من حضره ، واستنصر عليه من قدر عليه
ونصره ، واجتهد في ذلك وصبر
الصفحه ١١ :
بحيث يجد المؤرخ
نفسه أمام غابة كثيفة مظلمة لا يجرؤ على اقتحامها ، وإذا أو غل فيها قليلا فإنه قد
لا
الصفحه ٦١ :
فاتخذ غسان لها
هذه الشذاوة (١) يغزونهم وهو أول من اتخذها وغزا فيها فانقطعت البوارج عن
عمان.
وفي
الصفحه ٨٦ : محاربين ، متوحدين عليه في ذلك متعنتين ،
وقد سار السلطان بالسر مقبلا ، وهو (٢) في نفر من الضعاف أقلا
الصفحه ١٤٥ : في ذات الله ، وما قصر. ونصب
الحرب لمن بغى من النصارى بمسكد وسار لهم بنفسه ، حتى نصره الله عليهم
الصفحه ١٤٨ :
وعمر عمان كثيرا ،
وأجرى فيها الأنهار وغرس فيها النخل والأشجار وجمع مالا جما ، قيل [إن](١) الأصول
الصفحه ٣ : ، يعبر في مجموعه عن صفحة مشرّفة في تاريخ الأمة
العربية ، قبل الإسلام وفي ظله. وإذا كان تاريخ هذا البلد
الصفحه ٥ : والمؤلفات التي تناولت جوانب من التراث العماني توجد ، الآن مخطوطة في
صورة غير قائمة بذاتها ، وغالبا ما تكون
الصفحه ١٧ : في قطر (من) (١) عمان ، وأن يمكنوا له ويفسحوا له في الماء والكلأ ليقيم
معهم. فلما وصلت رسله إلى
الصفحه ٢٢ : الحرب ، وقتل قائده (٢) المرزبان ، وجل أصحابهم ، وأخبروه بما فيهم من الضعف
والعجز ، واستأذنوه في التحمل
الصفحه ٥٦ : الجبابرة (١) على عمان ، ففسدوا فيها ، وكانوا أهل ظلم وجور.
فمن هؤلاء
الجبابرة محمد بن زائدة (٢) وراشد بن
الصفحه ١٨ : (٢) مواقفهم. فولى الميمنة ابنه هناءة (٣) ، وولى الميسرة ابنه فراهيد (٤) ، ووقف هو في القلب في أهل النجدة