الصفحه ٢٥ :
في بلد ريّف وخير وإتساع وسمّت الأزد عمان [عمانا](١) ، لأن منازلهم على واد بمأرب يقال له عمان والعجم
الصفحه ٢٨ : [م ٢٤٤] تقصير. وقد فهمت قولكم في ولدي سليمة ، فإن لم تزل
الإخوة يحسد بعضهم بعضا لإيثار الآباء بعضهم على
الصفحه ٣٢ : وكرهوه وأرادوا قتله راحة لهم
، انظروا أيها السامعون في عاقبة الظلم والجور!! أدى (٣) إلى أن يقتله قرباه
الصفحه ٣٧ : بن هاشم بن عبد مناف ، يقول من جاءه :
أجيبوا داعي الله ،
__________________
(١) في الأصل (غضويه
الصفحه ٦٥ : ، وأما الإبل فنحن نحضرها ، فعند ذلك عدل الإمام الشهود ، وكانوا
يحضرون إبلهم في كل سنة تدور.
وسمعت من
الصفحه ٩٧ : ، فسبقت أولاد الريس على العقر فدخلوها ، وأحرقوا سوقها ، وأخذوا جميع ما
فيها ، وسبوا نساءها ، وأحرقوا مخازن
الصفحه ١٠٦ :
(٤) في الأصل (بن)
(٥) في الأصل (فلبا)
(٦) في الأصل (ما شاء)
(٧) في الأصل (عرار)
(٨) في (وأعطا
الصفحه ١١٥ :
ببهلا نبهان بن
فلاح ، وجعل](١) ابن عمه ـ علي بن ذهل ـ مأمونه في دار بهلا ، وعلى أثره
سيف بن محمد
الصفحه ١٣٣ : بالطعام وآلة الحرب.
ثم كاتب أبناء
محمد بن جفير يسعون في أنواع الصلح. فعلم الوالي أنها خديعة ، فجهز لهم
الصفحه ١٤٧ : أهل عمان ، وعقدوا الإمامة لأخيه سيف بن سلطان ، وأحسب أن
بعضا عوقب بتركه الدخول في العقد.
إمامة سيف
الصفحه ١٦٥ : لا يعلم عدده إلا الله ،
وكان عدد القوم الذين هم أصحاب محمد
__________________
(١) في الأصل
الصفحه ١٧٦ :
وادي المعاول.
ثم بعد ذلك قصد [ناصر
بن محمد] إلى ينقل ، ونزل بحذاها. وكان فيها رجل اسمه عصام قد دلّه
الصفحه ٢٠ : بينهم الليل.
فلما أصبحوا في
اليوم الثالث ، زحف الفريقان بعضهم إلى البعض ، فوقفوا موقفهم تحت راياتهم
الصفحه ٥١ :
على العراق ،
واستعمل عدي (١) على عمان عاملا ، فأساء السيرة فيها ، فكتبوا إلى عمر بن
العزيز
الصفحه ٥٨ : وصولهم.
وبقي محمد بن أبي
عفان في العسكر. فظهر منه للمسلمين [م ٢٧٣] أحداث ، لم (٢) تعجبهم ، وبلغني أن