الصفحه ٧٧ : الإمامة ، ووضع تاج الإمامة على رأسه ، وقال لمن حوله : لا حكم إلا لله ، ولا
طاقة لمن عصى الله وكان قائما له
الصفحه ٨٢ : بعمان أفضل من سعيد بن عبد الله ، كان إمام عدل ، وعالما وقتل شهيدا ، وجمع
ذلك كله ، رحمه الله إلا أن يكون
الصفحه ٨٤ : الزمان إلا جرت فيه أحكامه ، وثبتت
عليهم أقسامه ، وأقر في ظاهر الأمر أنه إمامه ، من غير أن يظهر منه [في
الصفحه ٩٥ : المنافع من أهل عمان ،
وخراج أهلها ، فاعتذر أبو المعالي وقال : إني لا أملك من عمان إلا بلدة [واحدة
الصفحه ٩٧ : ] خنبش ومالك بن الحواري (٢) ، سنين ملك النباهنة ولعل ملكهم كان يزيد على خمس مائة سنة
إلا أنه كان فيما بعد
الصفحه ١١٠ : ما شئت ، فأخذ من عنده قوما كثيرا ، لا يعلم عددهم إلا الله
، فسار بهم إلى دراسيت ، والأمير عمير ينتظر
الصفحه ١١٢ : ملكهم.
وكان عمير بن حمير
وسيف بن محمد لم يشاكهما أحد في البلاد إلا الحصن وهم محدقون به ، وصنعوا في
الصفحه ١٢١ :
الألف ، وحكم مقابض البلاد من أولها إلى آخرها ، إلا الحصن ، وكان فيه قبيلة من
بنى علي ، فتحصنوا ، وأحدق
الصفحه ١٢٨ : إلى نزوى.
[فأذعنت للإمام
قرى الظاهرة ، إلا بلدة ضنك فإنها ضنك فإنها قد استولى يومئذ عليها بنو هلال
الصفحه ١٢٩ : ] الهنائي (٦) ببهلا ، وكان دخوله بهلا ليلة عيد الحج ، فحاصرها شهرين
إلا ثلاثة أيام ثم أقبلت الجبور لنصرة
الصفحه ١٣٠ : ، وسار إليها فلما وصلها وقعت بينهم
الحروب ، فنصره الله [٣٥٠] عليهم ، [فما](٣) لبثوا في حصنهم [إلا](٤) دون
الصفحه ١٣١ :
وكثير من القوم
أدبر عن الوالي ، وما بقي عنده إلا قليلا ، وهو في حومة العدو ، والجموع مشتملة
عليه
الصفحه ١٣٥ :
اليمين والشمال ، فلم يدر مانع إلا وقد [م ٣٥٦] أحاطت به الرجال من يمين وشمال ،
فأخذ حينئذ قهرا ، وقتل صبرا
الصفحه ١٣٦ : شهيد بعينه إلا من نزل الوحي بتعيينة شهيدا كعثمان بن عفان رضي الله عنه.
الصفحه ١٤١ : .
ولم يبق إلا طائفة
(٣) من النصارى ، متحصنين بسور مسكد ، بعد أن نصب لهم الحرب [م ٣٦٤] ، حتى وهنوا
وضعفوا