الصفحه ١٨ : من أعظم
قبائل العرب وأشهرها ، تنسب إلى الأزد بن الغوث بن نبت بن نابت بن كهلان ، من
القحطانية. وتنقسم
الصفحه ٢٣ :
: «يا معشر الأزد! اقصدوا إلى لوائهم فاكشفوا اللواء». واختلط الضرب ، والتحم
القتال ، وارتفع الغبار ، وثار
الصفحه ٢٤ : ولأولاده في مسيرهم إلى عمان وحربهم الفرس أشعار كثيرة ، وشواهد
تركتها.
ثم جاءت إلى عمان
قبائل كثيرة من
الصفحه ٣٠ :
إلى إخوته من ماله ، وأعفوه عن القود ، فقبل ذلك سليمة ، وأقام معهم. وسلم هناءة
الدية من ماله إلى إخوته
الصفحه ٤٨ : وكتب بذلك إلى عبد الملك بن مروان ، وأبعد وجوه الأزد ـ الذين
كانوا بالبصرة ـ عن النصرة لسليمان بن عباد
الصفحه ٥٠ : بلدان
الزنج ، حتى ماتا هناك.
ودخل مجاعة وعبد
الرحمن بالعسكر إلى عمان ، ففعلا فيها غير الجميل ، ونهباها
الصفحه ٥٥ : (٥)! هيهات! هيهات! فكيف لي بقتل الشيخ العماني!» (٦).
ووجدت أن رجلا من
أهل عمان خرج إلى الحج ، وكان في صحبة
الصفحه ٧٤ :
تكون الهزيمة على
محمد بن بور ، وقد ألجؤوه إلى سيف البحر [من السيب](١).
فبينما هم كذلك ،
إذ طلع
الصفحه ٩٥ :
ذكر حوادث متفرقة
ووجدت تاريخ خروج
أهل شيراز إلى عمان ، ورئيسهم فخر الدين أحمد بن الداية ، وشهاب
الصفحه ١٠٥ : ، وسلطان بن
سلطان ، ومظفر بن سلطان (٢).
وكان المظفر هو
المتقدم عليهم في الملك ، إلى أن مات وترك ولده
الصفحه ١٠٧ : أولاد حمير فمات
حافظ بن حمير بعد رجوعهم إلى بهلا بسنة زمانا (٢) وبقي معه من بني عمه إثنان من العشرة
الصفحه ١١٩ : على وجهه لا يدري أين يتوجه ،
ولا أين يذهب ، وعلى هذا جميع أهل البلد بأجمعها ، من أولها إلى آخرها
الصفحه ١٢٢ :
وبلغ الخبر إلى
سيف بن محمد الهنائى (١) أن نبهان بن فلاح دخل [م ٣٤١] ينقل ، فخرج بعساكره ليقاتل
الصفحه ١٣٥ : وتفرقت جنوده ، وقتل من بقى معه.
ثم إن الإمام جهز
جيشا وجعل عليه علي بن أحمد ، وعضده ببنى عمه من آل يعرب
الصفحه ١٤٠ : عمان حتى خافت منهم البدو [م ٣٦٣] والحضر
، والتجأت (٤) البادية إلى البلدان.
ثم أقبل ناصر
غازيا ، وأناخ