الصفحه ١٤٣ : رأى أثر قدم
إنسان ، فاستعظم ذلك القدم ، فجعل يقصها حتى انتهت به [إلى](٢) غابات شجر ، فسمع صوتا من داخل
الصفحه ١٤٥ : عشرة سنة ، وأحدث [م ٣٦٩] فلج
البركة بين أزكى ونزوى ، وهو أقرب إلى أزكى.
وربما تكلم متكلم
في إمامته من
الصفحه ١٥٣ : ] أهل الرستاق الحرب ، وحصروه في القلعة. ثم طلع يعرب
من مسكد إلى الرستاق وسأل المهنا النزول من القلعة
الصفحه ١٥٤ :
ثم ما لبث أياما
قلائل في الرستاق وجاء إلى نزوى فدخلها يوم تسعة وعشرين من شعبان من هذه السنة ،
فلم
الصفحه ١٦٤ : ء ميتين من العطش ؛ خافوا أن يرجعوا إلى
الرستاق ، فيحملهم (٣) البدو ويبيعونهم ، وجاءت ثيبة (٤) لمحمد بن
الصفحه ١٧٣ : (٥) لأصحاب محمد بن ناصر [هو](٦) مبارك بن سعيد بن بدر الغافري ؛ لأن محمد بن ناصر رجع من
بعد الصكة إلى يبرين
الصفحه ١٥ : أن هاجر كثير من القبائل التي اعتمدت في حياتها على السد إلى أراض
جديدة. ومن هذه القبائل أزد عمان ، وهم
الصفحه ٣٨ :
فلست بمتكبر (١) ، ولا جبار (٢) ، ولا مختال (٣) أدعوكم إلى الله ، وترك عبادة الأوثان ، وأبشركم بجنة
الصفحه ٤٣ :
فعل أشرف من فعلكم؟ كفاكم قوله عليه السلام شرفا إلى [يوم](٦) المعاد. ثم قام فيكم عمرو ما أقام مكرّما
الصفحه ٥١ :
على العراق ،
واستعمل عدي (١) على عمان عاملا ، فأساء السيرة فيها ، فكتبوا إلى عمر بن
العزيز
الصفحه ٦٠ : الهند يقعدون
بأطراف عمان ، ويسلبون منها ، ويسبون ، ويمضون إلى ناحية فارس والعراق».
الصفحه ٦٢ : أموالهم
للناس ، فكان الناس يمرون بها حتى انهدمت الدار ، فرجع أهل الدار إلى الطريق التي
أخرجوها ، فأدخلوها
الصفحه ٦٣ : من بنى ضبّة من أهل منح ، يقال له عبد الله بن سليمان ، وكان يرسله
إلى الماشية (٧) فقيل إنه دخل أرض
الصفحه ٧٩ : نزار إلى
غاياتها همما (١)
وسار تتبعه غر
غطارفة
لو زاحمت سد
القرنين لا نثلما
الصفحه ٨٤ :
ثم بايعوا الإمام
راشد بن الوليد على سبيل الدفاع ، وخرجوا إلى الناس بالبطحاء من نزوى في جماعة من