الصفحه ١١٦ : عمير
بن حمير إلى أصحابه من جميع القرى ، وطلع إليه الشيخ ماجد بن ربيعة بن سليمان
الكندي ، وعمر بن سليمان
الصفحه ١٥١ : رأى الشيخ
عدي بن سليمان الذهلي ـ القاضي (٣) ـ ميل الناس إلى ولد الإمام ولم يجد رخصة ليتبعهم على ذلك
الصفحه ١٥٢ :
، واهدان (١) الناس ، أدخلوا الشيخ المهنا حصن الرستاق خفية ، وعقدوا له
الإمامة في هذا الشهر ـ الذي مات فيه
الصفحه ٥٧ : أبي عفان ، وقد حضر معهم
رؤساء لا يؤمنون على الدولة فخاف الشيخ موسى أن لا يكون للمسلمين [خير](٦) به
الصفحه ٥٩ :
عمر ، في ثلاثة مراكب ، فأسر عيسى وانطلق به إلى صحار ، فحبس بها. فشاور [م ٢٧٤]
فيه الإمام الشيخ علي بن
الصفحه ٦٠ :
وبلغنا عن الشيخ
بشير بن المنذر كان يقول : قاتل عيسى بن جعفر لم يشمّ النار.
ولم يزل الوارث
إماما
الصفحه ٦٣ : [الشيخ العام](٣) موسى بن علي في عزله ، فأشار عليهم أن يحضروا العسكر
ويقدموا (٤) بالدولة ، فأحضر موسى
الصفحه ٨٢ : الجلندى بن مسعود مثله ، أو يلحق به.
وعرفنا عن الشيخ
محمد [بن سعيد](١) بن أبي بكر ـ رحمه الله أنه قال
الصفحه ٨٣ :
تلك المعركة.
الإمام راشد بن
الوليد :
ثم من بعده ولي
راشد بن الوليد ، ذلك أنه اجتمع الشيخ عبد الله
الصفحه ٨٤ : [أبي](٣) شيخة على رأسه خطيبا بين الجماعة فخطب له بالإمامة ، وأخبر
الناس ، وأمرهم بالبيع له ، فبايع
الصفحه ١٠١ : وادي بني رواحة ، ثم نصبه ثانية [الشيخ](٣) محمد بن سليمان بن أحمد بن مفرج القاضي ، في سنة أربع
وتسعين
الصفحه ١٠٩ : . فعلم بذلك الشيخ [خلف](٢) ؛ فأرسل إلى الأمير (٣) عمير بن حمير ملك سمائل ينتصر به على السلطان [سليمان
الصفحه ١١٠ : ، وكان (٤) بنو هناة ينتظرونه في ليلة كانت بينهم للدخول (٥) ، فلم يصل إليهم ، فسار إليه الشيخ سيف بن محمد
الصفحه ١٢٤ : ، وينهاهم عن المنكر ، فأمضوا نظرهم ؛ وأجالوا فكرهم ، من يكون أهلا لذلك
، والقدوة يومئذ الشيخ العالم خميس بن
الصفحه ١٢٦ : الهلالي فوجه الإمام لها جيشا يقدمهم الشيخ
الفقيه مسعود بن رمضان ، فافتتحها.
ثم أتاه أهل ابرا (٥) ، وكان