الصفحه ١٨٦ :
الريايسة. وقتلوه دون حييي ، وماله بمترلة سيف بن سلطان ، بالانتصار للمظلومين (٩) [ممن قتلهم](١٠) العجم
الصفحه ١٠٠ : (١) ما كان [قضاء واجبا تاما](٢) وقبل محمد بن عمر (٣) هذا القضاء (٤) للمظلومين من أهل عمان ، من غاب منهم
الصفحه ١٤٩ : المدافع عزم أصله من ورائه ثلاثة أشبار ، وعزم
دفته قدر ثلاثة أذرع ، أدر ضف بعدما كان ، وعلوه سبع قامات دون
الصفحه ١٧٠ : ، وأخذوا [م ٣٩٩] غمر (٣) ، وخلصت له بلدان بني هناة من العلو.
ثم رجع محمد بن
ناصر إلى نزوى بمن معه ، وأقام
الصفحه ١٧٣ : .
وهناك قتل سعيد بن
جويد [الهناوي](١) وقتل من أصحابه غصن العلوي (٢) صاحب ينقل ، وانكسر بقية قومه ، فأمر
الصفحه ٧ : صور التاريخ في كافة كتبه وكتاباته ، طالما
يلتزم المؤلف بالحقيقة كاملة ، ويتحرى الأحداث غير ناقصة
الصفحه ١٢ : بالإسهاب فيما يعتبره البعض مآخذ من وجهة نظرنا المثالية. حقيقة
إن منهج المؤلف تغلب عليه صفة السرد والإطناب
الصفحه ٣ :
المادة العلمية اللازمة لكتابة هذا التاريخ كتابة علمية أمينة ، بعيدة عن التحريف.
وثمة حقيقة نميل
إلى
الصفحه ٥٦ :
«أنت حقيق بذلك إن
كنت ممن قاتلهم»
فلما قتل الجلندى
وأصحابه ـ رحمهم الله وغفر لهم ـ استولت
الصفحه ٩١ : بالمؤمنين ،
متوشحا بمكارم الأخلاق ، صبورا عند مضايق الخناق ، مستقيما على الحقيقة ، قاصدا
قصد الطريقة ، يضرب
الصفحه ١٠٨ : أموال بني هناة من كدم.
وكانت تلك الأموال
للشيخ (٦) خلف بن أبي سعيد فوقعت العداوة والبغضاء بينهما
الصفحه ١٣٢ : عظيما ، وسار فيه بنفسه ـ و [قاضيه](٧) الشيخ خميس ابن سعيد الرستاقي ـ قاصدا ناصر بن قطن في (٨) ينقل
الصفحه ٥٥ : (٥)! هيهات! هيهات! فكيف لي بقتل الشيخ العماني!» (٦).
ووجدت أن رجلا من
أهل عمان خرج إلى الحج ، وكان في صحبة
الصفحه ٥٨ :
فقال الشيخ بشير
بن المنذر : «قد كنا نرجو أن نرى ما نحب ، فالآن رأينا ما نكره ، والحمد لله» وقال
الصفحه ٦٧ :
ومات والمسلمون
عنه راضون ، وله موالون ومؤازرون. إلا أني وجدت في سير أبى قحطان رحمه الله أن
الشيخ