الصفحه ٦٥ : أحد يذكره ، ولا يسأل عن أمره ، حتى وصل جماعة من المهرة ، فاستعانوا على [الإمام](١) المهنا بن جيفر
الصفحه ٩٠ :
وكان راشد بن
الوليد في زمانه وأيامه ، وموضعه ومكانه ، مع أرحامه والعاقدين له من أصحابه
وإخوانه
الصفحه ١٧١ :
منه ما قدروا
عليه. ومع ذلك صالحه أهل الجميمى منها ثم عقب عليهم من عقب ، ودخلوها ، وهرب أهلها
إلى
الصفحه ٦ :
ومن هنا فإن معرفة اسم المؤرخ أو الكاتب
أو المؤلف ، ضرورية في كثير من الحالات ، لأنها بمثابة طرف
الصفحه ١٥ : ، وأرأف وأرحم ـ فيما مضى وتقدم من أحاديث الأمم ـ فيما قيل ـ أن
سبب إخراج الفرس من عمان ، وانتقال مالك بن
الصفحه ٣٠ :
ولما قتل سليمة
أباه تخوف من إخوته واعتزلهم ؛ وأجمع على [م ٢٤٦] الخروج من بينهم. فسار إليه أخوه
هنا
الصفحه ٦٦ :
هرب ، عمد المطار
الهندى ـ ومن معه من سفهاء الجيش ـ إلى دور بني الجلندى فأحرقوها [م ٢٨٢] بالنار
الصفحه ١٣٦ :
ورجع علي بن أحمد
بمن معه من العسكر إلى نزوى ، فاستبشر الإمام بقدومه وبفتح الصير.
ثم إن الإمام
الصفحه ٨٩ :
ومما لا نعلم أنه
فيه اختلاف ، أن الإمام المدافع تسعه التقية إذا خذلته الرعية ولم يكن معنا أصح من
الصفحه ١١٣ :
الجامع ، فضرب
صاحب البرج رجلا من الحصن في مبرز الغرفة من عسكر سليمان.
ثم إن القوم قشعوا
[سور
الصفحه ١١٥ : ، وسار نبهان بن فلاح إلى داره مقنيات ، وساعد ابن عمه سلطان بن حمير [م
٣٣١] من بهلا خوفا منه أن يحاول
الصفحه ١٢٠ :
وأقام سبعة أيام
بجراحه ، ومات منها (١). وأما الرجل ، فإنه سحبه العبد ـ يظنه ميتا وبه رمق الحياة
الصفحه ١٤٤ :
ومن فضائله ـ رحمه
الله ـ أنه كان يعطى نفقة ـ له ولعياله ـ من بيت المال. ولم يكن لهم صفرية
الصفحه ٢٥ : كثروا بها ، وقويت يدهم ، واشتدت شوكتهم ، وملؤوها حتى
انتشروا إلى البحرين وهجر.
ثم نزل عمان [من
غير
الصفحه ٣٧ : (٣) علي ، كان (٤) يعبد صنما يقال له ناجر. فذبح يوما شاة وقربها إليه ، فسمع
صوتا من الصنم يقول «يا مازن