الصفحه ١٧٣ : .
وهناك قتل سعيد بن
جويد [الهناوي](١) وقتل من أصحابه غصن العلوي (٢) صاحب ينقل ، وانكسر بقية قومه ، فأمر
الصفحه ٣٣ : ، وضمخوه بالطيب ، وكان شابا حسنا جميلا.
وكان [سليمة](٢) قد شحذ سكينا وجعلها في سراويله. وزفوه في الخدم
الصفحه ٥٣ : الخراسانى ، ويحيى بن نجيح ، وجماعة من المسلمين.
فلما التقو [بجلفار](٥) وصاروا صفين ، قام يحيى بن نجيح
الصفحه ٢٤ :
وملك [مالك بن فهم](١) عمان وما يليها من الأطراف. وساسها سياسة حسنة ، وسار فيها
سيرة جميلة ، وله
الصفحه ١١٨ :
وأرسل إلى ملك
هرموز لينتصر به ، فنصره بعدة من المراكب فملؤوها [م ٣٣٥] من المال والرجال وآلة
الحرب
الصفحه ٢٦ :
[منازلهم قرية
يقال لها ضنك من أعمال السر. ونزلها بنو قطن] ، (١) ومنازلهم عبري والسليف وتنعم [من
الصفحه ٦٩ :
وتخوّف عزان من
موسى ، فعاجله بجيش أطلق فيه كافة المسجونين ، فساروا إلى أزكي ؛ فدخلوا حجرة
النزار
الصفحه ٧١ :
[م ٢٨٨] [ثم](١) خرج محمد بن القاسم وبشير بن المنذر ـ من بني سامة بن لؤي
بن غالب [وهم من عشيرة موسى
الصفحه ١٨٢ :
وأما العجم الذين
انكسروا من مسكد ، بعد مكثهم في بركا [فإنهم](١) ساروا إلى الصير ، وركب منهم إلى
الصفحه ٥ :
ويبدو أن تنفيذ
ذلك ليس بالأمر السهل. نظرا لعاملين : أولهما هو ما نلاحظه من أن كثيرا من
الكتابات
الصفحه ١١٤ :
خلف مسيّرا وأخذ
الأمان على أهل البلد ، فمنهم من قام ، ومنهم من خرج خوف السلطان.
فلما علم سيف بن
الصفحه ١٨٥ :
وبروجا عالية من
كل جهة من البر ومن البحر مراكب كثيرة ، وكانوا يضربون من الجانب الغربي عشرة
مدافع
الصفحه ١١١ :
فجاء الخبر إلى
سليمان بن المظفر أن القوم طلعوا من نزوى إلى دارسيت فمنهم من يقول قاصدون للقرية
الصفحه ١٦٠ :
من طرفيهما ،
وأحرقوا مقام حمير بن منير وكان (١) خارجا من حارة الرحى (٢).
ثم ركض ولاة سرية
يعرب
الصفحه ١٧٩ :
أحد منهم بدابة ، ولا متاع ولا سلاح. ومات أكثرهم من قتل وعطش.
وأخذ سيف الجو
والظاهرة ، وأدت أهل تلك