الصفحه ٥٧ : الجلندانيين ، فساروا على أهل إبرى على
غفلة منهم ، فبرز إليهم [جمع](٤) من أهل إبرى ، فاقتتلوا قتالا شديدا
الصفحه ٦ : اعتمد على الطبري
وأشباهه في كتابته عن القرون الأولى للهجرة الشريفة. وبالمثل فإنه لا يقلل من شأن
السالمي
الصفحه ٦٦ : وشرابا ، فلما وصلت إلى القرية ليلا ، وجدت شيئا من السويق (١) وسقى من أسقية اللين (٢). فعمدت إلى الفلج
الصفحه ١١٢ : ، وهو في عيني من الرستاق ، أن القوم دخلوا بهلا ، فنهض من عيني بمن
معه ، ودخل القرية وكانت القرية في
الصفحه ١٣٤ : ، وكان مسكنه قرية دبا (٦) فركب منها إلى صحار ، فأقام بها أياما ينتظر [العون](٧) من مداد فجدد له مداد
الصفحه ١٧٨ :
للسالمى (ج ٢ ص ١٤٣) «ومنعوا الحصن من سيف»
(٣) في الأصل (بطحا)
: وفي اسم مكان [الصواب : أفي وهي قرية في
الصفحه ١٣٧ :
ثم إن القاضي خميس
بن سعيد الرستاقي سار بمن معه قاصدا قرية بوشر ، فأرسلت إليه النصارى بالصلح
الصفحه ٧٥ : أحمد ـ فقيل
له ذات يوم : إن أبا الحواري ومن معه من الأصحاب يبرؤون من موسى بن موسى ، فأرسل
إلى أبى
الصفحه ٢٦ :
[منازلهم قرية
يقال لها ضنك من أعمال السر. ونزلها بنو قطن] ، (١) ومنازلهم عبري والسليف وتنعم [من
الصفحه ٣٧ : (٢) بن خطامة بن سعد بن نبهان بن عمرو بن الغوث بن طيء ـ وكان
يسكن قرية سمائل ـ ، وقيل إنه جد أولاد سعد بني
الصفحه ٦٤ : ](٧) فلقوهم في قرية منح.
__________________
(١) آل مهرة أعراب
كانوا يسكنون عندئذ الرمل من عمان ، جدهم مهرة
الصفحه ١١ : والانحلال. وربما أضرب ـ مجبرا لا
مختارا ـ عن علاج فترات طويلة من تاريخ البلاد ، قد تمتد بضعة قرون ، معتذرا
الصفحه ٧٢ :
خمسة وعشرين ألفا
، ومعه من الفرسان ثلاثة آلاف وخمس مائة فارس ، وعليهم الدروع والجواشن و [عندهم
الصفحه ٩٥ : العقر [من](١) نزوى من بيوتهم خاصة ، وأقاموا على ذلك أربعة أشهر في
عمان. وحاصروا بهلا ولم يقدروا عليها
الصفحه ١٣٥ : وأمره بالمسير إلى قرية
جلفار ـ وهى الصير ـ وكان المالك لها يومئذ ناصر الدين العجمي ، وعنده عساكر من