الصفحه ١٧٠ : بها قدرستة أشهر بعد الشتاء ، إلى أن استوى القيظ.
وأرسل إلى أهل البلاد من قرية منح أن يؤدوا الطاعة
الصفحه ١١٣ : ـ مسيّرين من بهلا إلى القرية ، وخرج ـ هو وعرار بن
فلاح ـ من القرية إلى الظاهرة ، فأمر بعد ذلك الأمير عمير بن
الصفحه ١٣٦ : حصنا فأرسل الوالي إلى من بقربه من القرى من
بني خالد وبني لام والعمور ، فاجتمعت عنده عساكر كثيرة وكان
الصفحه ١٠٧ :
وزراء في القرية ، وفي النزاز من قرية أزكى ، وفي سمد الشان ، وكانت سمد الشان
لقبيلة الجهاضم. وكان جائرا
الصفحه ٤٧ : القاسم بجيشه ، حتى انتهى [إلى](٥) عمان في سفن كثيرة ، فأرسى (٦) سفنه في ساحل قرية من قرى عمان ، يقال لها
الصفحه ٣٩ : حججت حججا (٢) ، وحفظت شطرا (٣) من القرآن ، وتزوجت أربع عقائل من العرب ، ورزقت ولدا
وسميته حيان بن مازن
الصفحه ١٢٨ : واليا من أهل الرستاق ، وجعل معه محمد بن سيف الحوقاني
، وأمرهما بفتح ما بقي من قرى الظاهرة ورجع الإمام
الصفحه ٨٦ : فوقع بينه وبين عامتهم العداوة والشحناء وفارقوه على ذلك من
قرية بهلا مغتضبين ، معاندين له على ذلك
الصفحه ١١٦ : عمير
بن حمير إلى أصحابه من جميع القرى ، وطلع إليه الشيخ ماجد بن ربيعة بن سليمان
الكندي ، وعمر بن سليمان
الصفحه ١١١ :
فجاء الخبر إلى
سليمان بن المظفر أن القوم طلعوا من نزوى إلى دارسيت فمنهم من يقول قاصدون للقرية
الصفحه ٨٤ :
أهل عمان : من نزوى ومن سائر (١) القرى ، من شرق عمان وغربها ، ومن أهل العفاف منهم والفضل
والجاه
الصفحه ١٦٠ : ثلاث مائة رجل ، والله
أعلم.
ثم إن مالك بن
ناصر ارتفع بمن معه من العساكر ، وقصد قرية منح وأغارت شرذمة
الصفحه ١١٥ : ، وسار نبهان بن فلاح إلى داره مقنيات ، وساعد ابن عمه سلطان بن حمير [م
٣٣١] من بهلا خوفا منه أن يحاول
الصفحه ١٢٧ :
ودانت له [م ٣٤٦]
سائر (١) الشرقية ماخلا صور (٢) وقريات ، فإنهما كانتا في أيدي النصارى.
ثم إن
الصفحه ١١٤ :
محمد هذا الخبر ، جاء من السر ، وعلم به الأمير عمير بن حمير ، فأقبل من سمائل إلى
نزوى ، ومضى إلى القرية