الصفحه ٨٣ :
عظيمة فجاء الإمام
سعيد بن عبد الله ـ ومعه أحد من عسكره ـ على معنى الحاجزين بين الفريقين ، فقتل في
الصفحه ١٠٠ :
فقضى أحمد أن جميع
مال آل نبهان من أموال وأرضين ونخيل وبيوت وأسلحة وآنية وغلة ، وجميع مالهم كائنا
الصفحه ١٠٨ :
دخلت زرعا لبني
النيّر تحش منه ، فمرت عليها أمة رجل من بني النيّر ، فقالت : «اخرجي من زرع سيدي
الصفحه ١١٦ : ، فطلع بعد ذلك سلطان بن
حمير. وعلي بن ذهل بما عندهما من العسكر.
فجاء الخبر إلى
عمير بن حمير ـ وهو في
الصفحه ١٣٣ : ، مما يلى الجنوب من الحصن ، على ساحل البحر. فدارت بينهم رحى الحرب
[م ٣٥٤] ، واشتد بينهم الطعن والحرب
الصفحه ١٣٧ : النصارى
على الصلح السابق تحت الطاعة](٢).
ولم يزل ناصر بن
قطن يغزو [بادية](٣) عمان بمن معه من الأحسا
الصفحه ١٤٩ :
وقيل ملك من السفن
أربعة وعشرين مركبا فالكبار خمسة ، [أسماؤها](١) : الملك ، والفلك (٢) ، والرحماني
الصفحه ١٥٩ : ، فأشار من أشار على سليمان بن ناصر
بقبض حصن أزكى ، [ففعل ذلك](٢).
وكان بلعرب بن
ناصر قد سرى سرية أخرى
الصفحه ١٧٣ : .
وهناك قتل سعيد بن
جويد [الهناوي](١) وقتل من أصحابه غصن العلوي (٢) صاحب ينقل ، وانكسر بقية قومه ، فأمر
الصفحه ١٨١ :
وحاصروا الكيتان
حتى وضعوا بومة فوق الجبل الذي فيه البرج النعشي من الكوت الشرقي ، إلى يوم الخامس
من
الصفحه ١٨٤ : .
ثم إن الإمام
سلطان حشد قوما ، وهبط إلى مسكد يوم ثاني من شهر (١) الحج ـ والخميس ـ من هذه السنة
الصفحه ٣ : العريق قد تعرض عبر
القرون للإهمال والنكران ، الأمر الذى جاء مصحوبا بتشتت مصادره ، وضياع الكثير
منها
الصفحه ٢٠ :
ثم ابتكروا من
الغد ، واقتتلوا قتالا شديدا ، وقتل من الفرس خلق كثير ، وثبتت لهم الأزد ، إلى أن
حال
الصفحه ٢١ : على مفرق الرأس ، فقد البيضة والدرع ، وأبان رأسه عن
جسده.
فزحف الفريقان
بعضهما إلى بعض ، واقتتلوا من
الصفحه ٢٩ :
ظهر فرسه ـ فلما
رأى الفرس شخص مالك من بعيد صهل ، فانتبه سليمة من سنته (١) مذعورا ، ورأى الفرس