الصفحه ١٤٨ : ؛ وغيرهن كثير.
وغرس في عمان ـ من
ناحية بركة (٥) [من](٦) الباطنة [من](٧) الميسلي (٨) ـ ثلاثين ألف نخلة
الصفحه ١٥٣ :
فقام [الإمام](١) وشمّر ، وجاهد وما قصر وطلب من أهل عمان النصر ، فخذلوه
ولم ينصروه. ونصب له [م ٣٧٧
الصفحه ١٧٠ :
حصنهم بجيش عظيم ،
فلما وصل الحزم ، ركض على أصحاب خلف ، فقتل من قتل منهم ، وانكسر (١) أصحاب خلف
الصفحه ١٧٨ : بن حمير في الحصن ، وسيف بن سلطان في البطحاء من حيث
لم يدر ، وامتنعوا عنه (٢) فنهض سيف من ساعته إلى
الصفحه ٤٩ : كالشعرة البيضاء في الثور الأسود ، وقد قتل منهم من قتل ، فاعتزل من ليلته ،
وعمد إلى ذراري (١) أخيه وذراريه
الصفحه ٦٠ : حسن السيرة ، قائما بالعدل ، حتى اختاره الله. وكان سبب موته أنه غرق في سيل
وادي كلبوه من نزوى ، وغرق
الصفحه ٦٣ : عمان يومئذ خير دار. ولى يوم الاثنين لثمان ليال
بقين من شوال سنة ثمان ومائتين ، ولم يزل مقيم العدل حتى
الصفحه ٨٥ : منهم ، قابلا من مشاورتهم ما يأمرونه.
فلم يزل على ذلك ،
يتجشم من رعيته الصبر على الكروب ، ومفارقة
الصفحه ٨٦ : فوقع بينه وبين عامتهم العداوة والشحناء وفارقوه على ذلك من
قرية بهلا مغتضبين ، معاندين له على ذلك
الصفحه ١٠٩ :
فغزوها ، فقتلوا
من قتلوا منها ، فكتب الوزير محمد بن خنجر إلى سليمان بن المظفر بما جرى في بهلا
الصفحه ١٤٠ :
الظفرة. فوقع
بينهم الحرب وكان مقدم بني ياس سقير (١) بن عيسى ، فقتل هو وأخوه محمد وجماعة من قومه
الصفحه ١٤١ :
وأظهر الله إمام
المسلمين على جميع الباغين. فأخرجهم من ديارهم ، وابتزهم من قرارهم (١) ، واستوثق
الصفحه ١٤٦ : إليها من نزوى. ثم وقعت بينه وبين أخيه سيف بن سلطان
فتن ، وأصاب كثيرا من أهل عمان ـ من فقهائهم
الصفحه ١٦٨ :
القيوضى ، وأحد من
بني عمه ، ثم إنهم كسروا الماء [عن الحصن](١) فلم يبق معهم ماء ، فعند ذلك صالحوا
الصفحه ١٧٤ :
ثم إن محمد بن
ناصر جيش جيشا من البدو والحضر ، وقصد به بلدان الحبوس من الشرقية ، والمضيبي ،
والروضة