الصفحه ٩٣ : (٣).
ـ ثم من بعده
الإمام راشد بن سعيد ، ومات في الشهر المحرم ، سنة خمس وأربعين وأربع مائة.
ـ ثم من بعده
الصفحه ١٠١ : ـ ليال خلون من جمادى الآخر ، من سنة سبع وثمانين
وثماني مائة وكان هذا في عقده الثاني ، لأنه لما نصب أولا
الصفحه ١٠٢ :
سكة [باب النزار
من أزكى](١) وسبب ذلك أن سليمان بن سليمان هجم على امرأة تغسل من فلج
الغنتق ، فخرجت
الصفحه ١٠٧ : أولاد حمير فمات
حافظ بن حمير بعد رجوعهم إلى بهلا بسنة زمانا (٢) وبقي معه من بني عمه إثنان من العشرة
الصفحه ١١٢ :
المظفر شيء غير
الحصن والخضراء ، بعدما قتل من سادات قومه وفرسانه تلك الليلة.
ونادى سيف بن محمد
الصفحه ١١٩ :
عليه النصارى قطع
القطن ، وضربوه بمدفع (١) ، حتى انهدم البعض منه. وخرج منه القوم ، فدخلته النصارى
الصفحه ١٢٥ :
ثم قدمت عليه رسل
من نزوى يدعونه إلى ملكها ، فأجابهم إلى ذلك فسار إليه بجنده حتى نزل بشرجة صفد ،
من
الصفحه ١٣١ :
وكثير من القوم
أدبر عن الوالي ، وما بقي عنده إلا قليلا ، وهو في حومة العدو ، والجموع مشتملة
عليه
الصفحه ١٤٥ : في ذات الله ، وما قصر. ونصب
الحرب لمن بغى من النصارى بمسكد وسار لهم بنفسه ، حتى نصره الله عليهم
الصفحه ١٤٧ :
عقوبات كثيرة ،
إلى أن تلفت نفوسهم [من](١) اتباع السفهاء ، واقتفاء آرائهم ، وقبول كلمتهم.
ثم إنه
الصفحه ١٥٠ : العجم في مواضع
شتى ، وأخرجهم من بلدانهم ، ودمرهم في أوطانهم من البحرين ، والقشم ، ولارك (١) ، وهرموز
الصفحه ١٥٦ :
مالك بن سيف ليخرج
من الحصن ـ يومين ـ فلم يخرج ، فنصب له يعرب الحرب ، فضربه ضربتين بمدفع (١).
ثم
الصفحه ١٦٤ : في الجبال والأودية ، فسمعت أنه وجد في كهف من جانب الحلاة ـ من
ناحية المهاليل ـ مائة نفس من صبيان ونسا
الصفحه ١٦٧ : عنده عساكر كثيرة ، قدر إثني عشر ألفا.
وكان نزوله بفلج
المناذرة من طرف ينقل ، فأرسل إلى أهل البلدان
الصفحه ٨ :
بوجه عام ، وفي التراث العماني بوجه خاص. وتوجد من هذه المخطوطة نسخة في المكتبة
الظاهرية بدمشق تحت رقم