الصفحه ٤٤ :
بإسلام عبد وجيفر
ابني (١) الجلندى وأعزكم الله به وأعزه بكم ، وكنتم على خير حال وجميل ، حتى أتتكم
الصفحه ٤٧ : لمعاوية في عمان سلطان ، حتى
صار [الملك](١) لعبد الملك بن مروان ، واستعمل الحجاج على أرض العراق ،
وكان ذلك
الصفحه ٥٧ : الجلندانيين ، فساروا على أهل إبرى على
غفلة منهم ، فبرز إليهم [جمع](٤) من أهل إبرى ، فاقتتلوا قتالا شديدا
الصفحه ٦٥ : أحد يذكره ، ولا يسأل عن أمره ، حتى وصل جماعة من المهرة ، فاستعانوا على [الإمام](١) المهنا بن جيفر
الصفحه ٩٥ : الدين ، وهم أربعة
آلاف فارس وخمس مائة فارس. وجرى على الناس منهم أذى كثير ، لا غاية له ، وأخرجوا
أهل
الصفحه ٩٦ :
على تسليم الخراج.
كل ذلك حمية منه
على أهل عمان ، فحقد عليه محمود ، وأضمر له المكيدة ، واستدعى
الصفحه ١١٢ : ـ أن قومك
دخلوا بهلا ، فركب عند ذلك هو والأمير سليمان بن محمد والسلطان مالك بن أبي العرب
، والمنصور علي
الصفحه ١١٥ :
ببهلا نبهان بن
فلاح ، وجعل](١) ابن عمه ـ علي بن ذهل ـ مأمونه في دار بهلا ، وعلى أثره
سيف بن محمد
الصفحه ١٢٠ :
ـ فمر به رجل من [م ٣٣٨] أهل البلد ، فقال «من يعيننى على مواراة هذا الرجل؟».
فنطق الجريح فقال «إنني حي
الصفحه ١٥١ : هو
فيما عندهم أنه أهل ذلك ، وأنه ذو قوة عليها ، ولم يعرفوا منه ما يخرجه من الولاية.
ولم تجر الإمامة
الصفحه ١٥٢ : لها وكيلا وربحت الرعية في متجرها ،
ورخصت الأسعار ، وبورك في الثمار. ولم ينكر [م ٣٧٦] عليه أحد من
الصفحه ١٦٥ :
[بن علي] الغافري (١) بالعسكر الذي خرج من عند محمد بن ناصر. ومحمد بن عدي بن
سليمان الذهلى بالقوم الذين
الصفحه ١٧٦ :
وتلقوه المعاول ،
وعاهدوه على أن يحربوا (١) مسكد ، وتعاهدوا على ذلك.
ثم إنه سار مغربا
، فظن
الصفحه ٤ : تعرض لذلك على أيدي المؤرخين من غير أبناء
البلاد ، وهم الذين سلطوا الأضواء على قلب الدولة الإسلامية
الصفحه ٥ : مجلدة في غلاف واحد مع رسائل ومصنفات
متباينة الموضوعات ، مما يتطلب التدقيق في محتويات كل مجلد للوقوف على