الصفحه ٣٥ : وسعد ورواحة ومجاش وكلاب وأسد وزاهر وأسود وعثمان.
وتوفي سليمة بأرض
كرمان ، واختلف رأي أولاده من بعده
الصفحه ٤٧ : القاسم بجيشه ، حتى انتهى [إلى](٥) عمان في سفن كثيرة ، فأرسى (٦) سفنه في ساحل قرية من قرى عمان ، يقال لها
الصفحه ٦٨ :
وكانت (١) إمامة الصلت خمسا وثلاثين سنة وسبعة أشهر وثمانية أيام. وكانت
وفاته ليلة الجمعة للنصف من
الصفحه ٩٩ : مائة ، يوم السبت واحد وعشرين من
القعدة.
الإمام عمر بن
الخطاب بن محمد :
ثم عقدوا للإمام
عمر بن
الصفحه ١٢٤ : ، وينهاهم عن المنكر ، فأمضوا نظرهم ؛ وأجالوا فكرهم ، من يكون أهلا لذلك
، والقدوة يومئذ الشيخ العالم خميس بن
الصفحه ١٣٠ :
الدهمشي ، وأناس
كثير. فرجع الجبور وبقي الهنائي (١) ومن معه محصورين ، حتى سلم الحصن ، وخرج منه جميع
الصفحه ١٣٢ :
ثم وجه الإمام
الجيش إلى بلاد سيت (١) وذلك أن سيف بن محمد الهنائي (٢) ، لما خرج من بهلا ، بنى
الصفحه ١٥١ : هو
فيما عندهم أنه أهل ذلك ، وأنه ذو قوة عليها ، ولم يعرفوا منه ما يخرجه من الولاية.
ولم تجر الإمامة
الصفحه ١٦٣ :
محمد بن ناصر قومه
فركضوا ووقع بينهم حرب عظيم ، فقتل صاحب العنبوري ، وقتل من قتل من قومه ، وانكسر
الصفحه ١٦٥ :
[بن علي] الغافري (١) بالعسكر الذي خرج من عند محمد بن ناصر. ومحمد بن عدي بن
سليمان الذهلى بالقوم الذين
الصفحه ١٧٢ :
ثم إن محمد بن
ناصر سار إلى بلدان العوامر ، وآل وهيبة من بدو ، وبني هناءة فوقع بينهم حرب عظيم
، حتى
الصفحه ١٧٧ :
وقصد إلى صحار ،
ولم يكن خلف بن مبارك فيها ، ولا (١) فيها من أجنابه أحد ، فدخلها ، ثم جاء خلف بن
الصفحه ١٨٦ : ، حتى ملوا وكلوا ، وطلبوا الصلح بعدما ذلوا ، ومات أكثرهم ، وتخلل جمعهم
، وقتل منهم من قتل. وخرجوا
الصفحه ٢٣ :
واستعدت الفرس
لقتاله ومعهم الفيلة ، فلما قربوا من عسكره عبّأ أصحابه راية راية ، وكتيبة كتيبة
الصفحه ٣٣ : . وأهوى إليه يقبله ويضمه إلى صدره ،
فاسترخى سليمة ، وجعل يلاعبه ويداعبه ـ كما تفعل الجارية ـ حتى تمكن منه