الصفحه ١١٤ :
محمد هذا الخبر ، جاء من السر ، وعلم به الأمير عمير بن حمير ، فأقبل من سمائل إلى
نزوى ، ومضى إلى القرية
الصفحه ١١٧ : ومضوا إلى صحار ، عند الهديفى محمد بن مهنا ، وأقاموا معه سنة زمانا (١).
ثم إن سلطان بن
حمير أشار على
الصفحه ١٧٦ : ،
حتى أن كلهم وصلوا حصن بركا وامتنعوا وأرسل إليهم [محمد بن ناصر](٤) متاعهم ، وسار إلى سمائل ، وأما
الصفحه ٤٠ : أبوهما الجلندى قد مات في ذلك
العصر. وكان كتابه ـ صلى الله عليه وسلم ـ «من محمد رسول الله إلى أهل عمان
الصفحه ٧٢ : محمد بن بور
بجنوده وعساكره ، وافتتح جلفار ، ووصل إلى توام واستولى على السر ونواحيها ، وقصد
نزوى
الصفحه ١٠٧ : : مهنا بن محمد بن
حافظ ، وعلي بن ذهل بن محمد بن حافظ ، وهم على يدي (٣) سليمان بن مظفر.
وكان لسليمان
الصفحه ١٢٠ : ـ إلى الأمير عمير بن
حمير ، وسيف بن محمد ، لينتصر بهما (٤) فسار الأمير [عمير](٥) وسيف بن محمد بمن معهما
الصفحه ١٦٨ : على تسليم الحصن.
ووصل الخبر إلى
محمد بن ناصر ، أن سعيد بن جويد الهنائي (٢) دخل السليف مع الصواوفة من
الصفحه ١٧٠ : .
ورجع محمد بن ناصر
إلى الظاهرة ، وأعرض عن الرستاق خوفا منهم وقصد بلاد سيت ، وحشد من البدو والحضر
الصفحه ٨ : أبو سالم عبيد فرحان ـ نسخها
بيده لسيده ومولاه ناصر بن محمد بن سيف بن أحمد المعولى ، وذلك سنة ١٣١٣ ه
الصفحه ١٥ : أعظم جبال العرب.
(الهمداني : صفة جزيرة العرب ـ تحقيق
محمد بن علي الأكوع ؛ ٥٨ ، ٩٩)
الصفحه ٢٧ : ، وقيل ، أدرك الإسلام وولداه. وقصة [م
٢٤٣] السفينة في زمن موسى عليه السلام ، وبين موسى ونبينا محمد ـ صلى
الصفحه ٣٧ : أهل الحجاز يريد دما. فسأله «ما الخبر وراءك؟» قال : «إنه ظهر رجل
يقال له محمد بن عبد الله بن عبد المطلب
الصفحه ٩٧ : ومن معهم من الحدان ، وقتل في هذه الوقعة ثلاث
مائة رجل.
فلعله كانت هذه
السنون التي بين محمد بن [م ٣١٣
الصفحه ١٠٥ : ، والداني والقاصي وحاربه أهل نزوى ، وكان معهم
جبري يقال له محمد بن جفير ، وعنده جيش عظيم فطلع إليه سليمان بن