الصفحه ١٤٧ : أهل عمان ، وعقدوا الإمامة لأخيه سيف بن سلطان ، وأحسب أن
بعضا عوقب بتركه الدخول في العقد.
إمامة سيف
الصفحه ١٨٥ : ، وصرفته أثقالهم.
ثم إن سيف بن
سلطان سلم الكيتان للعجم ، وجاؤوا إلى مسكد والمطرح بقوم عظيمة ، فسار الإمام
الصفحه ١٨٩ : العباسي.................................................. ٥٣
ذكر الإمامين ومن
بعدهم من الأئمة المنصوبين
الصفحه ٥ : اسم الناسخ دون المؤلف ،
وأحيانا اسم الحاكم أو الإمام أو السلطان الذى نسخ الكتاب من أجله. وربما وردت كل
الصفحه ٩ :
فهو القائد الشجاع
الذي لا يلين أمام العدو ، والمحارب الذي يتقدم الصفوف دفاعا عن الأرض والعرض
الصفحه ١٩ :
والحفاظ.
ثم إن المرزبان زحف
بجميع عساكره وقواده ، وجعل الفيلة أمامه.
وأقبل مالك
وأصحابه ، ونادى
الصفحه ٥٤ : (واخبر
أنك)
(٨) في المتن (أنه لك
سمع مطيع)
(٩) يعنى الأباضية
(١٠) أي أن خازما سأل
الإمام الجلندى
الصفحه ٥٧ : عمان اجتمعوا في نزوى ،
وكان رئيسهم وعميدهم موسى بن أبي جابر الأزكوي (٥) فأرادوا عقد الإمامة لمحمد بن
الصفحه ٦٦ : الحرق ، ولعله قد نهى عنه ، ولم يقبل قوله. [م ٢٨٣] وبلغنا أن
الإمام بعث رجلين إلى قوم الذين أحرقت منازلهم
الصفحه ٧٠ :
تتراكم بين أهل عمان ، ويزيد بينهم الإحن وصار أمر الإمامة بينهم لعبا ولهوا وبغيا
وهوى ، ولم يقتفوا بكتاب
الصفحه ٨٧ : وإخوانه) وما بين حاصرتين
إضافات لضبط المعنى
(٤) يعنى الإمام راشد
بن الوليد
(٥) في الأصل (الجيش
إلى أن
الصفحه ١٥٠ :
الإمام سلطان بن
سيف :
ثم عقد لولده
سلطان بن سيف فقام واستقام وجاهد الأعداء في البر والبحر. وحارب
الصفحه ١٥٧ :
ذكر انقسام أهل عمان
ودخل صاحب العنبور
قلعة نزوى ، وضرب جميع مدافعها ، ونادى بالإمامة لسيف بن
الصفحه ٧١ :
[م ٢٨٨] [ثم](١) خرج محمد بن القاسم وبشير بن المنذر ـ من بني سامة بن لؤي
بن غالب [وهم من عشيرة موسى
الصفحه ١١٨ : محمد بن جفير [فتوجه بقومه لينصر محمد
بن مهنا ، فدخل محمد بن جفير](٢) وقومه بصحار ، وفرح به محمد بن مهنا