الصفحه ٧٥ : (٧) التي تمر على فرق ، يطرحون عليه السماد والجذوع ، والله
أعلم.
ثم بايعوا محمد بن
الحسن الخروصي على الشرا
الصفحه ٨٠ :
ثم هرب محمد بن
يزيد الكندي من عمان ، فعقدوا الإمامة للحكم بن الملا البحرى ، النازل سعال ، فلا
نعلم
الصفحه ١٢٣ :
أئمة القرن الحادي عشر
ولبث سيف بن محمد
الهنائي (١) في بهلا ، وآل عمير في سمائل ، ومالك بن أبي
الصفحه ١٧٤ : يبرين.
إمامة محمد بن
ناصر الغافري :
ثم وصل [محمد بن
ناصر](٣) بمن معه إلى نزوى ، وأرسل إلى رؤسا
الصفحه ١٦٢ : محمد بن ناصر إلى نزوى.
وكان الإمام يعرب
مريضا ، فأقام محمد بن ناصر بنزوى أياما قلائل (١) وكان الحصار
الصفحه ١٦٣ :
محمد بن ناصر قومه
فركضوا ووقع بينهم حرب عظيم ، فقتل صاحب العنبوري ، وقتل من قتل من قومه ، وانكسر
الصفحه ١٠٠ : (١) ما كان [قضاء واجبا تاما](٢) وقبل محمد بن عمر (٣) هذا القضاء (٤) للمظلومين من أهل عمان ، من غاب منهم
الصفحه ١٧٧ : مبارك ودخلها
، ووقعت (٢) الحرب بينهم ، حتى قتل محمد بن ناصر ، وخلف بن مبارك. فأما
خلف [فقد](٣) قبر في
الصفحه ١٧٥ :
وقد وليّ نزوى عبد
الله بن محمد بن بشير بن مداد ، نظرا [لأنه](١) من أهل العلم ، لئلا يقام الباطل في
الصفحه ٥٨ : وصولهم.
وبقي محمد بن أبي
عفان في العسكر. فظهر منه للمسلمين [م ٢٧٣] أحداث ، لم (٢) تعجبهم ، وبلغني أن
الصفحه ١٥٥ :
إلى [الإمام](١) يعرب بن بلعرب بما صنع أهل الرستاق قدر (٢) سرية ، وأمر عليها صالح بن محمد بن خلف
الصفحه ١٥٨ :
فلما استقر الأمر
ليعرب بن ناصر على أنه القائم بالدولة ، وعلى أن الإمام سيف بن سلطان ، وفدت
الصفحه ١٦٤ :
وأشهر (١) أن الإمام [هو](٢) سيف بن سلطان ، وهو مع ذلك كله غير بالغ الحلم ، وتفرق أهل
الرستاق كلهم
الصفحه ١ : من يحفظ لها التراث ، وأفضل الصلاة وأتم
السلام على خاتم المرسلين وإمام المتقين ، صاحب الوجه الأنور
الصفحه ٥٦ : الجبابرة (١) على عمان ، ففسدوا فيها ، وكانوا أهل ظلم وجور.
فمن هؤلاء
الجبابرة محمد بن زائدة (٢) وراشد بن