الصفحه ٦٦ : ، فدعاهم إلى الإنصاف ، وأن يعطوهم
ما وجب لهم من الحق ، وبلغنا أن القوم الذين اجتمعوا مع أبي مروان إثنا عشر
الصفحه ٦٧ :
ومات والمسلمون
عنه راضون ، وله موالون ومؤازرون. إلا أني وجدت في سير أبى قحطان رحمه الله أن
الشيخ
الصفحه ٧٤ : عليهم ركب من أهل قدمة وغيرهم من المضرية ـ على كل جمل رجلان ـ من قبل أبى
عبيدة بن محمد السامي (٢) مددا
الصفحه ٧٩ :
هذه الأبيات من
قصيدة له طويلة.
ثم كانت في عمان
سنون فترة (٢) من عقد الإمامة [حتى عقدوا](٣) لمحمد
الصفحه ٨١ : محمد بن أبي المؤثر :
وكانت بيعته على الدفاع (٦).
وبلغنا عن محمد بن
روح ـ رحمه الله ـ أنه قال :
كان
الصفحه ٨٤ : [أبي](٣) شيخة على رأسه خطيبا بين الجماعة فخطب له بالإمامة ، وأخبر
الناس ، وأمرهم بالبيع له ، فبايع
الصفحه ٨٩ :
هذا الخذلان ، ولا أبين من تلك العداوة وذلك العصيان ، وما جعل الله [على عباده في
الدين من حرج](١). بل
الصفحه ٩٠ : ، وفضله كثير.
وكان أبو محمد عبد
الله بن محمد بن أبي المؤثر قتل في وقعة الغشب من الرستاق ، في سيرة الإمام
الصفحه ٩٣ : مائة.
ـ ثم مات موسى بن
أبي جابر المعالي بن موسى بن نجاد سنة تسع وأربعين وخمس مائة.
ـ ثم من بعده
الصفحه ٩٥ :
نبهان ، وأخوه عمر بن نبهان.
فلما نزل محمود
بقلهات ، طلب وصول أبي المعالى إليه ، فلما حضره طلب منه
الصفحه ١٠٥ : سليمان صغيرا ، لا يقوم برئاسة (٣) الملك وكان عم أبيه ـ فلاح بن المحسن مالكا لحصن مقنيات
فلما علم بموت
الصفحه ١١١ : الأصل (مسجد
أبى عمرو) والصيغة المثبتة من تحفة الأعيان
الصفحه ١١٤ : الأمير عمير قوما كثيرا ، فسار بهم إلى القرية ، فلبثوا
سبعة أيام ، ودخل بهم حارة من بهلا ـ اسمها حارة أبي
الصفحه ١١٦ : العفيف ، والشيخ سعيد بن أحمد بن أبي سعيد الناعبي ، مع
سادات أهل نزوى ومنح.
وأقام سليمان بن
حمير ـ هو
الصفحه ١٢١ : ](٢) عمر بن محمد بن أبي سعيد ، ورجع الأمير عمير بن حمير وسيف
بن محمد إلى بهلا.
ثم إن نبهان بن
فلاح أخذ