الصفحه ٢٠ : : مروا من يصلي بالناس.
فخرج عبدالله بن زمعة فإذا عمر في الناس
ـ وكان أبوبكر غائباً ـ فقلت : يا عمر
الصفحه ٢٥ : خفّةً ، فخرج ، فلما أحسّ به أبوبكر أراد أن ينكص ، فأومأ إليه النبي فجلس
إلى جنب أبي بكر عن يساره
الصفحه ٣٥ : أبابكر يصلي بالناس ، فخرج أبوبكر فكبر ووجد النبي صلى
الله عليه [وآله] وسلّم راحته فخرج يهادي بين رجلين
الصفحه ٥٩ :
لم أبغ من وراءه ،
وكان أبوبكر غائباً ، فقلت له : صل بالناس يا عمر. فقام عمر في المقام ... فقال
عمر
الصفحه ٦٩ : كان أبوبكر الأفقه حقاً؟!
وأما الوجه الآخر الذي نسبه النووي إلى
أصحابه فقد رد عليه ابن حجر
الصفحه ٧٤ :
« أي يتعرفون به ما كان النبي يفعله
لضعف صوته عن أن يسمع الناس تكبير الانتقال ، فكان أبوبكر يسمعهم
الصفحه ١١ : الله عليه [وآله] وسلّم
إلى جنب أبي بكر ، فكان أبوبكر يصلّي بصلاة رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم
الصفحه ١٧ : ، قال : « لم يخرج النبي صلى الله
عليه [وآله] وسلم ثلاثاً ، فأقيمت الصلاة فذهب أبوبكر يتقدم ، فقال نبي
الصفحه ١٩ : ...(٤).
٩ ـ حدثنا أبوبكر بن أبي شيبة ، حدثنا
حسين بن علي ، عن زائدة ، عن عبدالملك بن عمير ، عن أبي بردة ، عن أبي
الصفحه ٤٨ : علي لا يمتثل أمره ، بل يقترح عليه أن يدعى أبوبكر وعمر! يقول
ابن عباس :
« لما مرض رسول الله صلى الله
الصفحه ٥٢ :
الإيمان أولاً على
أبي بكر فامن ، ثم عرض أبوبكر الإيمان على طلحة والزبير وعثمان ابن عفان وجماعة
الصفحه ٥٥ : انتدب مع أسامة
كبار المهاجرين والأنصار منهم أبوبكر وعمر وأبو عبيدة وسعد وسعيد وقتادة بن
النعمان وسلمة بن
الصفحه ٥٧ : الله
عليه [وآله] وسلم فصلّينا وراءه وهوقاعد وأبوبكر يسمع الناس تكبيره » (٣).
وأخرج أحمد عن عائشة
الصفحه ٦٢ : أبوبكر لعمر : صل بالناس؟! فذكروا فيه وجوها :
أحدها : ما تأوّله بعضهم على أنه قاله
تواضعاً.
والثاني