الصفحه ٧٦ : الصلاة ، فجاء المؤذن إلى أبي بكر
فقال : أتصلي للناس فأقيم؟ قال : نعم. فصلى أبوبكر. فجاء رسول الله والناس
الصفحه ١٨ : : ليصلّ بالناس أبوبكر فإنكن صواحب
يوسف » (١).
٣ ـ حدثنا أبوبكر بن أبي شيبة ، قال :
حدثنا أبو معاوية
الصفحه ٧٢ : المسجد ونحى
أبابكر عن المحراب ، وصلى بالناس بنفسه وكان هو الإمام وصار أبوبكر ماموماً ....
هذا هو
الصفحه ٧٣ :
ومن قال :
« فكان أبوبكر ياتمّ بالنبي والناس
يأتمون بأبي بكر ».
ومن قال :
« جاء رسول الله
الصفحه ١٢ : فاعادوا له ، فاعاد الثالثة ، فقال : إنكن صواحب يوسف! مروا أبابكر فليصل
بالناس.
فخرج أبوبكر فصلى ، فوجد
الصفحه ١٥ :
رجلين أحدهما العباس
لصلاة الظهر وأبوبكر يصلي بالناس ، فلما رآه أبوبكر ذهب ليتأخر فأومأ إليه النبي
الصفحه ٢٤ : عمر يصلي بالناس؟
فخرج أبوبكر فصلى بالناس ، فوجد رسول
الله صلى الله عليه [وآله] وسلم من نفسه خفة
الصفحه ١٣ : نفسه خفة ، فخرج فإذا أبوبكر يؤمّ الناس ، فلما رآه أبوبكر
استأخر فأشار إليه أن كما أنت.
فجلس رسول
الصفحه ١٦ : دخل المسجد.
فلما سمع أبوبكر حسّه ذهب أبوبكر يتأخر
، فأومأ إليه رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم
الصفحه ٢٢ : ،
وأبوبكر يصلي بالناس ، والناس خلف أبي بكر (٢).
سنن ابن ماجة :
وأخرجه ابن ماجة في (سننه) :
١ ـ حدثنا
الصفحه ٢٣ : أبابكر فليصل بالناس ، فإنكن صواحب يوسف ـ أو صواحبات يوسف ـ.
قال : فأمر بلال فأذن ، وأمر أبوبكر
فصلى
الصفحه ٢٦ :
قال : مرّ أبابكر فليصل بالناس.
فلما أن تقدم أبوبكر رفع عن رسول الله الستور
قال : فنظرنا إليه
الصفحه ٢٧ :
إلى جنب أبي بكر ،
وكان أبوبكر يأتمّ بالنبي ، والناس يأتمون بابي بكر » (١).
٨ ـ عبدالله ، حدثني
الصفحه ٦٣ : .
وأما الوجه الثالث فاظرف الوجوه ، فإنه
احتمال أن يكون فهم أبوبكر!! الإمامة العظمى!! وعلم ما في تحمّلها
الصفحه ١٤ : . فقال أبوبكر ـ وكان رجلاً رقيقاًـ : يا عمر ،
صل بالناس. فقال له عمر : أنت أحق بذلك. فصلى أبوبكر تلك