الصفحه ٣٧ : ولم يسمع منه؟ لأنه « كان يتناول علياً رضي الله عنه (٢).
و « سلمة بن نبيط » لم يرو عنه البخاري
ومسلم
الصفحه ٥٤ : أحد بإمامة ... ابن أم مكتوم لأنه استخلفه في الصلاة؟!
ولقد اعترف بما ذكرنا ابن تيمية ـ
الملقب
الصفحه ٦١ : إنما كان لمخالفة المرأة وتقديمها
بالأمر ـ بغير إذن منه صلىاللهعليهوآلهوسلم
ـ لأبيها ، لأنها مفتونة
الصفحه ٦٢ : بالناس ـ موقع الإشكال كذلك ،
لأنه لوكان الآمر بصلاة أبي بكر هو النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
فكيف يقول
الصفحه ٦٤ : ء هذه الأخبار :
١ ـ متى خرج أبو بكر
إلى الصلاة؟
إنه خرج إليها والنبي في حال غشوة ،
لأنه لما وجد في
الصفحه ٧٠ : بالصلاة ضعيف ، لان كان دليل الرد
إعراض الشيخين فقد ثبت لدى المحققين أن إعراضهما عن حديث لا يوهنه ، كما أن
الصفحه ٧٤ : ، لأنه لا يصح التقدم بين يديه ، في الصلاة ولا في غيرها ، لا لعذرٍ
ولا لغيره ، ولقد نهى الله المؤمنين عن
الصفحه ٧٥ : الحديث
من « فمر عمر » إلى « فمر علياً » ليتم تشبيه النبي المرأتين بصويحبات يوسف ، لأن
المرأتين أرادتا
الصفحه ٧٨ :
إلى عائشة أنها أمرت بلالاً ـ مولى أبيها ـ أن يامره فليصل بالناس ، لأن رسول الله
الصفحه ٧٩ : الحال وغضباً منهاً ، لأنها وحفصة تبادرتا
إلى تعيين أبويهما ، وإنه استدركها بخروجه وصرفه عن المحراب ، فلم
الصفحه ١٣ : فليصل
بالناس.
قالت عائشة : إنه رجل رقيق ، إذا قام
مقامك لم يستطع أن يصلى بالناس!.
قال : مروا
الصفحه ١٨ : أبابكر
رجل رقيق ، إذا قرأ القرآن لا يملك دمعه! فلو أمرت غيرأبي بكر. قالت : والله ما بي
إلا كراهية أن يتشا
الصفحه ٤٦ : ريح مغافيرحتى يمتنع عن أن يمكث عند زينب ويشرب عندها
عسلاً » (١).
واذا رأته يذكر خديجة عليهاالسلام
الصفحه ٥١ : خليفة له في الصلاة ، وإذا ثبت خلافته في
الصلاة ثبت خلافته في سائر الأمور ، ضرورة أنه لا قائل بالفرق
الصفحه ٦٣ : من الخطر؟! علم
قوة عمر على ذلك فاختاره!! ولم يعلم النبي بقوّة عمرعلى ذلك فلم يختره!! وإذا كان
علم من