الصفحه ٦٧ : ذلك ، وقد عقد
البخاري « باب إذا استووا في القراءة فليؤمّهم أكبرهم » (٣).
وذلك ، لأن أبابكر لم يكن
الصفحه ١٢ : أبا بكر فليصل
بالناس. فقيل له : إن أبا بكر رجل أسيف إذا قام في مقامك لم يستطع أن يصلى بالناس
؛ وأعاد
الصفحه ٤٠ : وطلبه الشهادة منهم به ، فشهد قوم وأبى آخرون ـ ومنهم أنس ـ
فدعى عليهم فأصابتهم دعوته ... (١).
ومن
الصفحه ٤١ : ـ في الجنس
الرابع من المدلسين : قوم دلسوا أحاديث رووها عن المجروحين فغيروا أساميهم وكناهم
كي لا يعرفوا
الصفحه ٥٧ : في بعض الأحاديث أنه كان إذا لم يخرج
لعارض حضره المسلمون إلى البيت فصلوا خلفه :
فقد أخرج مسلم عن
الصفحه ٥٥ : قضية سرية أسامة
بن زيد ، وأجمعت على أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
أمرمشايخ القوم : أبابكر وعمرو
الصفحه ٥٨ :
عائشة : « ندعو لك أبابكر؟ » وقالت حفصة : « ندعوا لك عمر؟ » ... فما دعي علي ولكن
القوم حضروا أو أحضروا
الصفحه ٧٢ : التحقيق بالنظر إلى الوجوه
المذكورة ، وفي متون الأخبار ، وفي تناقضات القوم ، وفي ملابسات القصّة ... ثم
الصفحه ٢١ : ، قال : « آخر صلاة صلاّها رسول الله صلى
الله عليه [وآله] وسلم مع القوم ، صلّى في ثوب واحد متوشحا خلف أبي
الصفحه ٥٠ : أسانيده مجروحون
بأنواع الجرح ولم نكن نعتمد في « النظر » إلا على أشهر كتب القوم في الجرح
والتعديل ، وعلى
الصفحه ٥٢ : الله
عليه [وآله] وسلم من غيره ، وأن الإمام إذا عرض له عذر عن حضور الجماعة استخلف من
يصلّي بهم ، وإنّه
الصفحه ٥٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أبابكر بالصلاة في مقامه ... فانه لا
دلالة لذلك على الإمامة الكبرى والخلافة العظمى ، ... لأن النبي
الصفحه ٤٢ : : «
التدليس أخو الكذب ».
وعنه : « التدليس في الحديث أشد من
الزنا ».
وعنه : « لإن أسقط من السماء أحب إلي
الصفحه ٦٨ : طائفة : الأفقه ، وقال اخرون : الأقرأ! فاجاب عن الإشكال بعدم
التعارض : « لأنه لا يكاد يوجد إذ ذاك قارئ
الصفحه ٩ : والتحقيق ، لانه بذلك لحقيق :
لتعلّقه باحوال النبي صلىاللهعليهوآله وسيرته المباركة ...
ولتمسك