الصفحه ٢٦ : (١).
٥ ـ عبدالله ، حدثني أبي ، ثنا حسين بن
علي ، عن زائدة ، عن عبدالملك ابن عمير ، عن أبي بردة بن أبي موسى ، عن أبي
الصفحه ١٩ :
لهم في وجع رسول
الله صلى الله عليه [واله] وسلم الذي توفي فيه ... » (١).
٦ ـ حدثنا محمد بن
الصفحه ٢٥ : مرضه الذي مات فيه كان في بيت عائشة فقال
: ادعوا لي علياً.
قالت عائشة : ندعو لك أبابكر؟ قال :
ادعوه
الصفحه ٣٥ :
تركوه مع ابن عيينة
لاختلاطه » (١).
وكان مدلساً » (٢).
وكان يروى عن عمر بن سعد قاتل الحسين
الصفحه ٣٢ : علياً فنالا منه. فبلغ ذلك علي بن
الحسين فجاء حتى وقف عليهما فقال : أما أنت يا عروة ، فإن أبي حاكم أباك
الصفحه ٥٠ :
(٣)
تأملات في متن
الحديث ومدلوله
قد عرفت أن الحديث بجميع طرقه وأسانيده
المذكورة ساقط عن
الصفحه ٧١ :
إماماً هي صلاة
الظهر يوم السبت أو يوم الأحد ، والتي كان فيها مأموماً هي صلاة الصبح من يوم
الاثنين
الصفحه ٥٢ :
أخرى من أجلة الصحابة ، وكان لا يفارق رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم في
الغزوات وفي أداء الجماعات
الصفحه ٥٣ :
وقال المناوي بشرحه :
« تنبيه : قال أصحابنا في الأصول : يجوز
أن يجمع عن قياس ، كإمامة أبي بكر
الصفحه ٧٠ : ذكره مسلم » (٣).
لكن فيه : أنه إن كان دليل الرد ضعف
السند ، فقد عرفت أن جميع ما دل على أمره أبابكر
الصفحه ٣٦ :
بلغ أبوبكرمن السورة
» (١).
لكن مداره على « قيس بن الربيع ، الذي
أورده البخاري فى الضعفا
الصفحه ٥٦ :
فالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
أمر بخروج أبي بكر مع أسامة ، وقال في آخر لحظة من حياته : « أنفذوا
الصفحه ٧٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم هو الإمام فلاشتمالها على استمرار أبي
بكر في الصلاة ، وقد صح عنه أنه في صلاته بالمسلمين عندما ذهب
الصفحه ٢ : ............................................... ٢٩
وقفة مع الحاكم في إصراره على تصحيحه..................................... ٣٠
بطلان الحديث سنداً
الصفحه ٤ : ............................................... ٢٩
وقفة مع الحاكم في إصراره على تصحيحه..................................... ٣٠
بطلان الحديث سنداً