الصفحه ٤٨ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وأن تكون أخبارها عن أحواله في تلك
الظروف أكثر حساسية ... فتراها
الصفحه ٣١ : (٧).
وعبدالملك ـ هذا ـ هو الذي ذبح عبدالله
بن يقطر أو قيس بن مسهر الصيداوي ، وهو رسول الإمام الحسين عليهالسلام
الصفحه ٣٩ : أحمد وفيه : سفيان بن حسين وهو ضعيف في الزهري ، وهذا من حديثه عنه » (٣).
ومنه ما عن حميد عن أنس ، وقد
الصفحه ٧٨ : بكر في مرض النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
لم تكن بأمر منه قطعاً ... فلنرجع إلى مولانا أميرالمؤمنين
الصفحه ٦١ : بمحبة الاستطاعة والرغبة في تحصيل الفضيلة واختصاصها
وأهلها بالمناقب كما قدّمناه في بيان طرف من أحوالها
الصفحه ٥٧ : في بعض الأحاديث أنه كان إذا لم يخرج
لعارض حضره المسلمون إلى البيت فصلوا خلفه :
فقد أخرج مسلم عن
الصفحه ٥١ :
« الثامن : إنه صلى الله عليه [وآله]
وسلم استخلف أبابكر في الصلاة وما عزله فيبقى إماماً فيها ، فكذا
الصفحه ٤٠ : عائشة ... فقد ذكرنا أنه هو
العمدة في هذه المسألة :
لكونها صاحبة القصة.
ولإن حديث غيرها إما ينتهي
الصفحه ٢١ : للناس
ابن أبي قحافة ؛ يقول ذلك مغضبا » (١).
سنن النسائي :
وأخرجه النسائي في (سننه) :
١ ـ أخبرنا
الصفحه ٣٣ :
إلى الإسلام ـ قال
ابن عبدالبرّ : « وذكر معمر في معه عن الزهري قال : ما علمنا أحدا أسلم قبل زيد بن
الصفحه ٤٣ : ـ في فضل زينب بنت رسول الله جاء فيه أنه كان
يقول : « هي خيربناتي » قال : « فبلغ ذلك علي بن حسين
الصفحه ١٣ :
أن يصلي بالناس فى مرضه
، فكان يصلي بهم.
قال عروة : فوجد رسول الله صلى الله
عليه [واله] وسلم في
الصفحه ١٦ : بالناس.
فلما دخل في الصلاة وجد رسول الله في
نفسه خفة ، فقام يهادي بين رجلين ورجلاه تخّطان في الأرض حتى
الصفحه ٤٤ :
والراوي عنه ولده « هشام » في رواية
البخاري ومسلم والترمذي وابن ماجة ... وهوأيضاً من المدلسين ، فقد
الصفحه ٢٢ :
٥ ـ أخبرنا إسحاق بن إبراهيم وهناد بن
السري ، عن حسين بن علي ، عن زائدة ، عن عاصم ، عن زرّ ، عن