الصفحه ٥٦ :
فالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
أمر بخروج أبي بكر مع أسامة ، وقال في آخر لحظة من حياته : « أنفذوا
الصفحه ٦١ :
المثل في غير موضعه ، وهوأجل من ذلك ، فانه نقص ... وحينئذ يثبت أن ما قاله النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٦٥ :
٤ ـ على من كان
معتمداً
واختلفت الألفاظ التى ذكرناها فيمن كان
معتمدا عليه ـ مع الاتفاق على
الصفحه ٦٦ : جاريتين وهم صدر من
الذهبي أيضاً (٢)
وذكر العيني الجمع الذي اختاره النووي
قائلاً : « وزعم بعض الناس
الصفحه ٧٧ :
معظم الصلاة حسن
الاستمرار ، ولما أن لم يمض منها إلآ اليسيرلم يستمر » (١).
وهذا عجيب من ابن حجر
الصفحه ٧٨ : بكر في مرض النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
لم تكن بأمر منه قطعاً ... فلنرجع إلى مولانا أميرالمؤمنين
الصفحه ٢١ :
[وآله] وسلم صوت عمر
ـ قال ابن زمعة ـ خرج النبي حتى أطلع رأسه من حجرته ثم قال : لا لا لا ، ليصل
الصفحه ٢٤ : عمر يصلي بالناس؟
فخرج أبوبكر فصلى بالناس ، فوجد رسول
الله صلى الله عليه [وآله] وسلم من نفسه خفة
الصفحه ٢٩ : ، وكما ذكرنا من قبل فإن معرفة حاله بالنظرإلى هذه
الأسانيد والمتون تغنينا عن النظر فيما رووه في خارج
الصفحه ٣٢ : وهو رجل مجروح عند
يحيى بن معين (٢)
وعبدالحق الدهلوي ، وكان من أشهر المنحرفين عن أمير الؤمنين
الصفحه ٤١ :
ولا شيء من هذه الطرق بخال عن الطعن
والقدح المسقط عن الاعتبار والاحتجاج :
أما الحديث عن الأسود
الصفحه ٥٠ : الإعتبار ...
فإن
قلت : إنه مما اتفق عليه أرباب الصحاح
والمسانيد والمعاجم وغيرهم ، ورووه عن جمع من
الصفحه ٥٩ :
لم أبغ من وراءه ،
وكان أبوبكر غائباً ، فقلت له : صل بالناس يا عمر. فقام عمر في المقام ... فقال
عمر
الصفحه ٦٤ : كانت الخفة التي وجدها في نفسه في تلك اللحظات صدفةً ، بان رأى نفسه متمكناً
من الخروج فخرج على عادته أو
الصفحه ٧٩ :
فبويع على هذه
النكتة التي اتهمها عليّ عليهالسلام
على انها ابتدأت منها.
وكان عليّ يذكر هذا