الصفحه ٣٩ :
وقد تكلم العلماء في رواية أبي اليمان
عن شعيب ، حتى قيل : لم يسمع منه ولاكلمة (١).
والراوي عن
الصفحه ٣٦ : ء (٢).
وكذا النسائي (٣) وابن حبّان في المجروحين (٤) وضعفه غير واحد ، بل عن أحمد أنه تركه
الناس ، بل عن يحيى بن
الصفحه ٧٠ : ... على أن قولهما
: « ثلاث مرات ، معارض بقول بعضهم « كان مرتين » وبه جزم ابن حبان (٥) وأما رمي المنكرين
الصفحه ٥٢ :
الإيمان أولاً على
أبي بكر فامن ، ثم عرض أبوبكر الإيمان على طلحة والزبير وعثمان ابن عفان وجماعة
الصفحه ٧٥ : فتح الباري (٢)
لكن من الغريب جداً قول ابن العربي المالكي : « قوله تعالى (لا تقدموا بين يدي
الله ورسوله
الصفحه ٤٢ : ، وقد عظّم بعضهم الشان في ذمه ، وتبجّج بعضهم بالبراءة منه » (٢).
ثم روى عن شعبة بن الحجاج قوله
الصفحه ٦٣ :
مسكة ، ولذا قال
النووي : « وليس كذلك ».
وأما الوجه الثاني فقد عرفت ما فيه من
كلام النبي
الصفحه ٤٦ : بخير ويثني عليها قالت : « ما أكثر ما
تذكرحمراء الشدق؟! قد أبدلك الله عزوجل بها خيراً منها
الصفحه ٦٨ : البخاري
المذكور :
« هذه الترجمة منتزعة من حديث أخرجه مسلم
من رواية أبي مسعود الأنصاري وقد نقل ابن أبي
الصفحه ٣٣ : عنه الزهري وقتادة. قال ابن معين : كيف يكون من قتل الحسين ثقة؟! » (٢).
وقال العلامة الشيخ عبدالحق
الصفحه ٥٧ :
فأغمي عليه (١) وهكذا إلى ثلاث مرات ... وفي هذه
الحالة صلى أبوبكربالناس ، فهل كانت بامر منه؟!
بل
الصفحه ٦٧ :
« وفي هذا رد على من تنطّع فقال : لا
يجوزأن يظن ذلك بعائشة ، ورد من زعم أنها أبهمت الثاني لكونه لم
الصفحه ٣٨ :
الأشجعي له صحبة ، وكان من أهل الصُفّة ، يعد في الكوفيين. روى عن النبي صلى الله
عليه [وآله] وسلّم في تشميت
الصفحه ٤٤ :
والراوي عنه ولده « هشام » في رواية
البخاري ومسلم والترمذي وابن ماجة ... وهوأيضاً من المدلسين ، فقد
الصفحه ٥٤ : بـ « شيخ الإسلام » ـ حيث قال : « الاستخلاف في الحياة نوع نيابة لابد لكل
ولي أمر ، وليس كل من يصلح للاستخلاف