الصفحه ٨٩ : وعلى إثره سيف بن محمد فوقع بينهم القتال وبنوا عليهم
بنيانا حول الحارة من أولها إلى أخرها ، وأرسل الأمير
الصفحه ٩١ :
أنهدم منه البعض وخرج القوم عنه فدخلته النصارى فعلم محمد بن مهنا بذلك فندب قومه
فوقع بينهم القتال على
الصفحه ٨١ : أهل نزوى وكان معهم جبري يقال محمد بن جفير (٥) وعنده جيش عظيم فطلع إليه سليمان بن مظفر وعرار (٦) بن
الصفحه ٨٧ : ليلة رابع من شهر ربيع الأول سنة تسع عشرة سنة بعد ألف سنة
(١) وكان سيف ابن محمد هو وبعض قومه في السر
الصفحه ١٢٣ :
إلى بركا فسار
رحمة بن مطر الهولي بقومه وحمزة بن حماد بن ناصر ومحمد ابن عدي بن سليمان الذهلي
بالقوم
الصفحه ١٢٦ : فالذي قتل قتل ، والذي طلب التسيار سيره بأمان ، وقتل من
أصحاب محمد بن ناصر عند الركضة على باب بلادسيت قدر
الصفحه ٨٦ :
ونادى سيف بن محمد
بالأمان في البلاد وكان بعض أهل البلد معه وجاء الخبر إلى الأمير عمير بن حمير وهو
الصفحه ٩٢ : مقنيات ، فوجه رجل إلى الأمير عمير بن حمير وإلى سيف بن محمد لينتصر
بهما فسار الأمير عمير وسيف بمن معهما من
الصفحه ١٣٢ : السور مع الحارس يقول له على من تحرس؟ فقال : مخافة أن يهجم علينا محمد بن
ناصر فقال هذا محمد بن ناصر عندك
الصفحه ٥٥ :
وفي ذلك يقول كتاب
محمد بن نور :
أمن مبلغ عنا
عمان وأهلها
مقالا تلقاه
حكيم
الصفحه ٥٧ :
ورجع محمد بن نور
إلى نزوى واستولى على كافة عمان وفرق أهلها وعاث في البلاد وأهلك الحرث والأولاد
الصفحه ٣٥ : كتابه صلى الله
عليه وسلم :
«من محمد رسول
الله إلى أهل عمان. أما بعد ، أقروا بشهادة أن لا إله إلا الله
الصفحه ٧٦ : والزكاة في رعية واحدة عند محمد ابن إسماعيل وقد ضل وكفر محمد بن إسماعيل
بأخذ أموال الناس واليتامى والأرامل
الصفحه ٨٣ : بالبادية فعلم بذلك
فأرسل إلى وزيره محمد بن خنجر أن قل لخلف يترك شأن القوم فأرسل إليه بالكف عن ذلك
فغلب عن
الصفحه ٨٥ : إليهم فسار إليه الشيخ سيف
بن محمد من دارسيت إلى نزوى وجرى بينهما جدال كثير من باب العتاب ، فقال الأمير