الصفحه ٤٧ : شيئا لقتلوه معه ، ولم يبلغنا عن الإمام غسان إنكارا على
من قتله وكانت تلك الأيام صدر الدولة وقوتها وجمة
الصفحه ٤٨ :
وعبد الملك في بيته فلم يعزلوه ولم يزيلوه حتى مات وهو إمام لهم وكانت ولايته
ثماني عشرة سنة (٢).
٢٠
الصفحه ١٠٢ : بقي معه.
ثم إن الإمام جهز
جيشا وجعل عليه علي بن أحمد وعضده ببني عمه من آل يعرب وأمره بالسير إلى قرية
الصفحه ١١٥ : ضمان إذا
تاب ورجع ، فعند ذلك عقد له الإمامة في سنة أربع وثلاثين ومائة وألف سنة ، فاستقام
له الأمر وسلمت
الصفحه ٦٨ : سعيد ، ثم
من
__________________
(١) يبدو أن هذه
القطعة عن الإمام راشد بن الوليد قد نقلها المؤلف عن
الصفحه ١١٠ : فسار إلى يبرين واجتمع أكثر أهل عمان وعقدوا
الإمامة لأخية سيف بن سلطان ، وأحسب أن الأكثر دخل في الأمر
الصفحه ١٣٨ : وحشد من معه من رعيته من الرجال وسار بهم إلى الجو (١) فالتقاهم الإمام بلعرب بن حمير بقومه فاقتتلوا قتالا
الصفحه ٤٢ : والجلندى
فقال هلال للجلندى ولم يبق إلا هو وهلال بن عطية الخرساني فقال هلال للجلندى أنت
إمامي ولك عليّ لا
الصفحه ٦٦ : حتى دانت لهم جميع
النواحي ، والإمام خائف في رؤوس الجبال والمسافي ، مشفق من السلطان والرعية يترقب
في كل
الصفحه ٩٤ :
الفصل الخامس
في ظهور الإمام ناصر بن مرشد إلى وقوع الفتنة بين اليعاربة(١)
٣٥ ـ ظهور الإمام
ناصر
الصفحه ١٤٠ : الإمامة ويرجعوها لسيف بن
سلطان نظرا منهم عن الفرقة في عمان والفتن وليجتمعوا جميعا على عدوهم العجم فجعلوا
الصفحه ١٤١ : مبدأ أمره ولا منتهاه وحط الخراج على الرعية.
٥٠ ـ إمامة سلطان بن
مرشد :
فاجتمع من شاء من
مشايخ العلم
الصفحه ١٥٧ :
الإمام يريدون منه النصرة فآمنهم بالأقوام والمراكب بقدر ثمانين مركبا محملا أدوات
ووناجى (٢) وأرسل فيهم
الصفحه ٥ : ابن الإمام أحمد بن سعيد أي إلى
حوالي عام ١٢١٥ ه / ١٨٠٠ م.
والمعولي مؤلف
كتاب «قصص وأخبار» رجل معروف
الصفحه ٢٠ : بجميع عساكره وقواده وجعل الفيلة أمامه ، وأقبل نحو مالك وأصحابه ونادى مالك
بالحملة عليهم وقال يا معشر