الصفحه ١٥٢ : الفريقين ورجع كل فريق إلى بلده والإمام بلعرب بن حمير سار للظاهرة وبقي
بها وانتقل إليها بأهله وخلفان بن محمد
الصفحه ٥٢ : راشد وفسقه وضلله وسار عليه وعزله.
٢٣ ـ إمامة عزان
الخروصي :
ثم ولي عزان بن
تميم الخروصي يوم الثلاثا
الصفحه ١٣٤ :
وهو أمام القوم
ولم يلحقه إلا أصحاب الخيل والإبل السيارة ، والسيد سيف بن سلطان معه لا يفارقه في
الصفحه ١١٦ :
أموال جزيلة. فبلغ
الخبر إلى الإمام يعرب بما صنع أهل الرستاق فبعث سرية وأمر عليها الشيخ صالح بن
الصفحه ٥٠ : فلم يقبل قوله وبلغنا أن الإمام بعث رجلين إلى القوم الذين أحرقت
منازلهم فدعوهم إلى الإنصاف وأن يعطوهم
الصفحه ١١١ : المال بيد
وكيله بمسكد سبعة وخمسون لك محمدية.
وتوفى في الرستاق
وقبره في القبة التي فوق القرن غربي قلعة
الصفحه ١٤٩ : له طاعة وأن يسلموا له الكيتان فأبوا عن ذلك ونصبوا الحرب فحاصرهم الإمام
بلعرب بن حمير أشد الحصار أياما
الصفحه ١٦ :
الفصل
السابع
في ذكر
نهاية اليعاربة
٤٧ ـ إمامة سيف بن سلطان وبلعرب بن حمي
الصفحه ١١٢ :
شهر جمادى الاخرة
لخمس ليال خلون منه في سنة إحدى وثلاثين ومائة وألف سنة (١).
٤٠ ـ إمامة مهنا بن
الصفحه ١٤٢ : وازكي ونزوى وبهلا والشرقية وسالمته القبائل من الفريقين والحمد لله
كثيرا.
ثم جهز الإمام
جيشا إلى
الصفحه ٤٩ :
وسيم فقال الإمام
للجمّال لا تخبر أحدا بما أخبرتني واكتم ذلك ، وأكد عليه في ذلك. فلما وصل عبد
الله
الصفحه ١٤٣ : وترك عياله وعبيده محصورين وذلك قبل فتح حصن الرستاق
للإمام فلما آيس من في الحصن من نصرة سيف لهم أرسلوا
الصفحه ١٤٥ : ، وكان فيها الإمام سلطان بن
مرشد ، وكان يرسل كل يوم عيونا إلى جانب ساحل الغبرة لما علم أن بإرادتهم غزو
الصفحه ٩٦ : بأموالهم وذخائرهم وأجمع رأيهم أن يهجموا على
القلعة ليلا وكان فيها بنو عمه بعد موت جده مالك فاستفتحها الإمام
الصفحه ١٠٩ : والحر والعبد ولم يزل قائما
مستمرا حتى مات رحمه الله وغفر له وقبر حيث قبر الإمام ناصر بن مرشد وكانت وفاته